الصحف الأمريكية: باحثة برايتس ووتش: فيديو المواطن المسحول يدل على أن الشرطة لا تخشى شيئا.. مرسى والإخوان ليس لديهم رد على الاقتصاد المتداعى
الأحد، 03 فبراير 2013 01:05 م
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى
نيويورك تايمز
نيويورك تايمز تسلط الضوء على محاولة تكذيب الحقائق فى واقعة حمادة صابر.. الضحية غير أقواله تحت إكراه الشرطة
تحدت صحيفة نيويورك تايمز عن واقعة المتظاهر الذى تم سلحه وتجريده من ملابسه على يد قوات الشرطة أمام قصر الاتحادية أول أمس الجمعة، ورصدت الادعاءات التى شابت الحادثة بدءا من اعتذار وزارة الداخلية، مرورا بنفى الضحية أن المعتدين هم من جنود الأمن المركزى، وتأكيد ابنته أنه جرى ترهيبه وصولا إلى التصريحات العديدة المتضاربة.
وأشار ديفيد كيركباتريك مراسل الصحيفة، إلى أنه تحت إكراه الشرطة له، وفق ما أكدت عائلته، فإن الضحية حمادة صابر قال إن الشرطة كانت تساعده لإنقاذه من المتظاهرين الذين اعتدوا عليه.
وأضاف أن مشهد الضرب أحيا سريعا الغضب تجاه الشرطة المصرية، الذى تسبب سجلها من الوحشية ضد المواطنين فى اندلاع الثورة ضد الرئيس السابق، كما سجل علامة على أنه بعد ما يقرب من عامين على الثورة، لم يقدم الرئيس محمد مرسى خطوات نحو إصلاح هذا الجهاز.
وتابع أن الاعتداء الوحشى الذى تعرض له صابر أثار نوعا مختلفا من الغضب، فلقد كان بالنسبة لكثيرين تأكيدا على انهيار النظام والكياسة التى كانا من المفترض أن يخرجا مصر عن مسار ماضيها الاستبدادى.
وأشارت الصحيفة إلى أن أحداث العنف الأخير عمق الشعور بالأزمة فى مصر، كما أنها تقوض الجهود التى تبذلها القوى السياسية المنقسمة لتسوية خلافاتهم، وعقب الاشتباكات تبادل معارضو ومؤيدو مرسى اللوم.
وبعد أيام قليلة من لقاء نادر لقادة جبهة الإنقاذ الوطنى مع ممثلون عن حزب الحرية والعدالة، أصدرت المعارضة بيانا تعلن فيه انحيازها للمطالبين بإسقاط نظام الاستبداد وهيمنة الإخوان المسلمين.
واشنطن بوست:
تنظيم القاعدة يتعافى من خلال تنظيماته الفرعية الشرق الأوسط وأفريقيا
نشرت الصحيفة تحليلا عن تنظيم القاعدة وكيف استطاع من خلال التنظيمات المنبثقة عنه فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن يحقق تعافيا محدودا لكنه لم يكن مرجحا فى العام الماضى، حيث استطاعت تلك التنظيمات الفرعية أن تضرب بجذورها فى البيئات الفوضوية.
وتقول الصحيفة، إن تنظيم القاعدة الذى كان على وشك الانهيار فى معاقله التقليدية، استطاع أن يستفيد من الاضطرابات السياسية فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط واقتطعت جماعاته جيوبا فى مالى وسوريا، وأماكن أخرى منحت التنظيم حيزا جديدا لالتقاط الأنفاس.
وتشير الصحيفة إلى أن الفروع المنبثقة عن التنظيم الإرهابى غيرت من تكوين الشبكة وهيكلها بما عقد من التقييمات الأمريكية للتهديد الذى تمثله القاعدة.
ويقول المسئولون الأمريكيون، إن قلب الشبكة الإرهابية فى باكستان وقدرتها على تنفيذ هجمات كبيرة فى الولايات المتحدة، قد تم القضاء عليها، بما أدى إلى تغيير فى التركيز على التهديدات الناشئة فى أماكن أخرى.
وتنقل الصحيفة عن مسئولين أمريكيين قولهم، إن الهجمات الأخيرة على المنشآت الأمريكية فى ليبيا وعلى المنشأة النفطية فى الجزائر، إلى جانب تنامى القوة التابعة للقاعدة فى سوريا، قد لفت الانتباه إلى الإمكانية القاتلة لتزايد تفتت القاعدة، وعلى الرغم من أن أهداف التنظيم إقليمية إلى حد كبير، إلا أن تعدد جنسيات أعضائه والتمسك بأيديولوجية القاعدة قد زاد من القلق بشأن احتمال انتشار العنف فى نهاية المطاف.
ويقول مسئول رفيع المستوى بالمخابرات الأمريكية، لم يكشف عن هويته، إن واحدا من أكثر الأشياء المقلقة التى نراها هى أن الجماعات الجديدة يوجد لديها أعضاء متنوعين وقدرة على الوصول على أسلحة وفيرة، واستعداد للتعاون تجعل الأثر مضاعفا.
وتتابع الصحيفة قائلة، إن هذا التحول أدى إلى خلق تحديات جديدة فى مجال مكافحة الإرهاب بالنسبة للرئيس أوباما الذى اعتمد بشدة على ضربات الطائرات بدون طيار وعلى البعثات السرية للقوات الخاصة الأمريكية، لتدمير أجزاء كبيرة من شبكة القاعدة وقتل مؤسسها أسامة بن لادن وغيره من قادة التنظيم فى باكستان.
ويقول المسئولون الأمريكيون، إن خيارات أوباما محدودة أكثر فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط، وهى مناطق تقل فيها الموارد الاستخباراتية الأمريكية وشهدت الإطاحة بحلفاء أقوياء لأمريكا فى محاربة الإرهاب.
كريستيان ساينس مونيتور:
باحثة برايتس ووتش: فيديو المواطن المسحول يدل على أن الشرطة لا تخشى شيئا
تحدثت الصحيفة عن تسجيل الفيديو الخاص بالمواطن المسحول أمام قصر الاتحادية، وقالت إن هذا التسجيل يعد مذكر قوى وسط الفوضى والاحتجاجات الحالية والأزمة السياسية التى تشهدها مصر، بأن انتهاكات الشرطة ووحشيتها والتى كانت أحد العوامل التى أثارت ثورة 25 يناير التى أطاحت بمبارك لا تزال مستمرة بلا هوادة فى ظل حكم الرئيس محمد مرسى، الذى لم يحاول إصلاح قوات الأمن.
ونقلت الصحيفة عن هبة مورايف مديرة منظمة هيومان رايتس ووتش الحقوقية فى مصر، قولها إن الشرطة لم تمس ولم يتم إصلاحها ولم يصلها تغيير، ورأت أن قيام الشرطة بتعرية الرجل وضربه فى الشارع وبشكل علنى يدل على أنهم يشعرون بأنه لا يوجد ما يخشونه، وأنه لا ينبغى أن يخشوا من الملاحقة القضائية أو يخافوا من أنه سيكون هناك تداعيات بالنسبة لهم، وأكدت الصحيفة أن هذا الاتجاه كان واحدا من الأسباب التى جعلت المصريين ينتفضون ضد مبارك.
وعن الأقوال التى أدلى بها المواطن المسحول حمادة صابر، والتى قال فيها إن المتظاهرين هم من قاموا بضربه وأن الشرطة حاولت حمايته، قالت الصحيفة إنه من غير الواضح ما إذا كان يتحدث بحرية أو تحت إكراه، وذكرت الصحيفة أن الشرطة فى مصر كانت تهدد المواطنين بالانتقام للإبلاغ عن انتهاكات الحكومة، ونادرا ما قامت النيابة بملاحقة الضباط لمهاجمتهم للمواطنين، وأشارت إلى قضية خالد سعيد الذى تم تعذيبه، وكان أحد الأسباب وراء الاحتجاجات ضد مبارك فى مطلع عام 2011.
وتقول مورايف، إن التحقيق الجنائى الفورى الذى أعلنت عنه النيابة فى قضية سحل وضرب حمادة صابر، يجب أن يتم وألا يكون مجرد تحقيق داخلى فى الداخلية، وأضافت أن الفيديو يذكر بأن انتهاكات الشرطة لا تزال مستمرة فى الوقت الذى يتم فيه التركيز من قبل كثيرين على عدم مساءلة الشرطة على عمليات القتل التى ارتكبتها خلال العامين الماضيين، وتؤكد الباحثة الحقوقية أن هذا يذكر بأن خلفية ما يحدث فى الحقيقية هو أن انتهاكات الشرطة لا تزال مستمرة ولسنا لدينا الطاقة للحديث عن حقيقية أننا لم نر أى محاكمات جديدة عن التعذيب.
لوس أنجلوس تايمز
مرسى والإخوان ليس لديهم رد على الاقتصاد المتداعى
قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز، إن مرسى والإخوان المسلمين غالبا ليس لديهم إجابات على الاقتصاد المتعثر فى مصر، بينما تزيد الاضطرابات السياسية فى البلاد من غضب الفقراء المتزايد.
وترصد الصحيفة مظاهر الركود الاقتصادى الواسعة فى البلاد، حيث تشهد الأسواق والمحال التجارية حركة بيع منخفضة للغاية.
وأشارت إلى أنه فى قلب التوترات السياسية التى قتل على أثرها 50 شخصا حتى الآن، ويقع غضبا عاما حول الاقتصاد المتعثر، خاصة بشأن فشل الرئيس فى تحسين مستوى معيشة ملايين الناس.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
نيويورك تايمز تسلط الضوء على محاولة تكذيب الحقائق فى واقعة حمادة صابر.. الضحية غير أقواله تحت إكراه الشرطة
تحدت صحيفة نيويورك تايمز عن واقعة المتظاهر الذى تم سلحه وتجريده من ملابسه على يد قوات الشرطة أمام قصر الاتحادية أول أمس الجمعة، ورصدت الادعاءات التى شابت الحادثة بدءا من اعتذار وزارة الداخلية، مرورا بنفى الضحية أن المعتدين هم من جنود الأمن المركزى، وتأكيد ابنته أنه جرى ترهيبه وصولا إلى التصريحات العديدة المتضاربة.
وأشار ديفيد كيركباتريك مراسل الصحيفة، إلى أنه تحت إكراه الشرطة له، وفق ما أكدت عائلته، فإن الضحية حمادة صابر قال إن الشرطة كانت تساعده لإنقاذه من المتظاهرين الذين اعتدوا عليه.
وأضاف أن مشهد الضرب أحيا سريعا الغضب تجاه الشرطة المصرية، الذى تسبب سجلها من الوحشية ضد المواطنين فى اندلاع الثورة ضد الرئيس السابق، كما سجل علامة على أنه بعد ما يقرب من عامين على الثورة، لم يقدم الرئيس محمد مرسى خطوات نحو إصلاح هذا الجهاز.
وتابع أن الاعتداء الوحشى الذى تعرض له صابر أثار نوعا مختلفا من الغضب، فلقد كان بالنسبة لكثيرين تأكيدا على انهيار النظام والكياسة التى كانا من المفترض أن يخرجا مصر عن مسار ماضيها الاستبدادى.
وأشارت الصحيفة إلى أن أحداث العنف الأخير عمق الشعور بالأزمة فى مصر، كما أنها تقوض الجهود التى تبذلها القوى السياسية المنقسمة لتسوية خلافاتهم، وعقب الاشتباكات تبادل معارضو ومؤيدو مرسى اللوم.
وبعد أيام قليلة من لقاء نادر لقادة جبهة الإنقاذ الوطنى مع ممثلون عن حزب الحرية والعدالة، أصدرت المعارضة بيانا تعلن فيه انحيازها للمطالبين بإسقاط نظام الاستبداد وهيمنة الإخوان المسلمين.
واشنطن بوست:
تنظيم القاعدة يتعافى من خلال تنظيماته الفرعية الشرق الأوسط وأفريقيا
نشرت الصحيفة تحليلا عن تنظيم القاعدة وكيف استطاع من خلال التنظيمات المنبثقة عنه فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن يحقق تعافيا محدودا لكنه لم يكن مرجحا فى العام الماضى، حيث استطاعت تلك التنظيمات الفرعية أن تضرب بجذورها فى البيئات الفوضوية.
وتقول الصحيفة، إن تنظيم القاعدة الذى كان على وشك الانهيار فى معاقله التقليدية، استطاع أن يستفيد من الاضطرابات السياسية فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط واقتطعت جماعاته جيوبا فى مالى وسوريا، وأماكن أخرى منحت التنظيم حيزا جديدا لالتقاط الأنفاس.
وتشير الصحيفة إلى أن الفروع المنبثقة عن التنظيم الإرهابى غيرت من تكوين الشبكة وهيكلها بما عقد من التقييمات الأمريكية للتهديد الذى تمثله القاعدة.
ويقول المسئولون الأمريكيون، إن قلب الشبكة الإرهابية فى باكستان وقدرتها على تنفيذ هجمات كبيرة فى الولايات المتحدة، قد تم القضاء عليها، بما أدى إلى تغيير فى التركيز على التهديدات الناشئة فى أماكن أخرى.
وتنقل الصحيفة عن مسئولين أمريكيين قولهم، إن الهجمات الأخيرة على المنشآت الأمريكية فى ليبيا وعلى المنشأة النفطية فى الجزائر، إلى جانب تنامى القوة التابعة للقاعدة فى سوريا، قد لفت الانتباه إلى الإمكانية القاتلة لتزايد تفتت القاعدة، وعلى الرغم من أن أهداف التنظيم إقليمية إلى حد كبير، إلا أن تعدد جنسيات أعضائه والتمسك بأيديولوجية القاعدة قد زاد من القلق بشأن احتمال انتشار العنف فى نهاية المطاف.
ويقول مسئول رفيع المستوى بالمخابرات الأمريكية، لم يكشف عن هويته، إن واحدا من أكثر الأشياء المقلقة التى نراها هى أن الجماعات الجديدة يوجد لديها أعضاء متنوعين وقدرة على الوصول على أسلحة وفيرة، واستعداد للتعاون تجعل الأثر مضاعفا.
وتتابع الصحيفة قائلة، إن هذا التحول أدى إلى خلق تحديات جديدة فى مجال مكافحة الإرهاب بالنسبة للرئيس أوباما الذى اعتمد بشدة على ضربات الطائرات بدون طيار وعلى البعثات السرية للقوات الخاصة الأمريكية، لتدمير أجزاء كبيرة من شبكة القاعدة وقتل مؤسسها أسامة بن لادن وغيره من قادة التنظيم فى باكستان.
ويقول المسئولون الأمريكيون، إن خيارات أوباما محدودة أكثر فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط، وهى مناطق تقل فيها الموارد الاستخباراتية الأمريكية وشهدت الإطاحة بحلفاء أقوياء لأمريكا فى محاربة الإرهاب.
كريستيان ساينس مونيتور:
باحثة برايتس ووتش: فيديو المواطن المسحول يدل على أن الشرطة لا تخشى شيئا
تحدثت الصحيفة عن تسجيل الفيديو الخاص بالمواطن المسحول أمام قصر الاتحادية، وقالت إن هذا التسجيل يعد مذكر قوى وسط الفوضى والاحتجاجات الحالية والأزمة السياسية التى تشهدها مصر، بأن انتهاكات الشرطة ووحشيتها والتى كانت أحد العوامل التى أثارت ثورة 25 يناير التى أطاحت بمبارك لا تزال مستمرة بلا هوادة فى ظل حكم الرئيس محمد مرسى، الذى لم يحاول إصلاح قوات الأمن.
ونقلت الصحيفة عن هبة مورايف مديرة منظمة هيومان رايتس ووتش الحقوقية فى مصر، قولها إن الشرطة لم تمس ولم يتم إصلاحها ولم يصلها تغيير، ورأت أن قيام الشرطة بتعرية الرجل وضربه فى الشارع وبشكل علنى يدل على أنهم يشعرون بأنه لا يوجد ما يخشونه، وأنه لا ينبغى أن يخشوا من الملاحقة القضائية أو يخافوا من أنه سيكون هناك تداعيات بالنسبة لهم، وأكدت الصحيفة أن هذا الاتجاه كان واحدا من الأسباب التى جعلت المصريين ينتفضون ضد مبارك.
وعن الأقوال التى أدلى بها المواطن المسحول حمادة صابر، والتى قال فيها إن المتظاهرين هم من قاموا بضربه وأن الشرطة حاولت حمايته، قالت الصحيفة إنه من غير الواضح ما إذا كان يتحدث بحرية أو تحت إكراه، وذكرت الصحيفة أن الشرطة فى مصر كانت تهدد المواطنين بالانتقام للإبلاغ عن انتهاكات الحكومة، ونادرا ما قامت النيابة بملاحقة الضباط لمهاجمتهم للمواطنين، وأشارت إلى قضية خالد سعيد الذى تم تعذيبه، وكان أحد الأسباب وراء الاحتجاجات ضد مبارك فى مطلع عام 2011.
وتقول مورايف، إن التحقيق الجنائى الفورى الذى أعلنت عنه النيابة فى قضية سحل وضرب حمادة صابر، يجب أن يتم وألا يكون مجرد تحقيق داخلى فى الداخلية، وأضافت أن الفيديو يذكر بأن انتهاكات الشرطة لا تزال مستمرة فى الوقت الذى يتم فيه التركيز من قبل كثيرين على عدم مساءلة الشرطة على عمليات القتل التى ارتكبتها خلال العامين الماضيين، وتؤكد الباحثة الحقوقية أن هذا يذكر بأن خلفية ما يحدث فى الحقيقية هو أن انتهاكات الشرطة لا تزال مستمرة ولسنا لدينا الطاقة للحديث عن حقيقية أننا لم نر أى محاكمات جديدة عن التعذيب.
لوس أنجلوس تايمز
مرسى والإخوان ليس لديهم رد على الاقتصاد المتداعى
قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز، إن مرسى والإخوان المسلمين غالبا ليس لديهم إجابات على الاقتصاد المتعثر فى مصر، بينما تزيد الاضطرابات السياسية فى البلاد من غضب الفقراء المتزايد.
وترصد الصحيفة مظاهر الركود الاقتصادى الواسعة فى البلاد، حيث تشهد الأسواق والمحال التجارية حركة بيع منخفضة للغاية.
وأشارت إلى أنه فى قلب التوترات السياسية التى قتل على أثرها 50 شخصا حتى الآن، ويقع غضبا عاما حول الاقتصاد المتعثر، خاصة بشأن فشل الرئيس فى تحسين مستوى معيشة ملايين الناس.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
البورسعيدي
علي امريكا ان تحتفظ برايها ولا يحق لها ان تتدخل في شئون غيرها