حبس ربة منزل بتهمة قتل ابنتها بمعاونة زوجها لحيازتها حبوب منع الحمل

الثلاثاء، 26 فبراير 2013 07:06 م
حبس ربة منزل بتهمة قتل ابنتها بمعاونة زوجها لحيازتها حبوب منع الحمل صورة أرشيفية
كتبت مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أمر عمرو أباظة رئيس نيابة مركز الجيزة بحبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة الشروع فى قتل نجلتها، كما أمرت النيابة بسرعة ضبط وإحضار الأب الهارب، حيث انهالت الأم بالضرب على نجلتها بمعاونة زوجها وأصاباها بكسر فى الجمجمة ونزيف بالمخ.

وكشفت التحقيقات التى أجراها مارك ناجى مدير نيابة مركز الجيزة أن الفتاة تلقت اتصالا هاتفيا من خطيبها توجهت بعده مباشرة إليه فى شقته مما أثار غضب والديها فأسرعت والدتها إلى شقة خطيبها وأحضرتها إلى منزلها، وانهالت عليها بالضرب كما قام والد الفتاة بضربها ضربا مبرحا حتى أصيبت بحالة إعياء، فتم نقلها إلى المستشفى وإيداعها غرفة العناية المركزة لإصابتها بنزيف بالمخ إلا أنها فارقت الحياة اليوم الثلاثاء.

ونفت الأم فى أقوالها أمام النيابة العثور على شريط أقراص منع الحمل بحوزة نجلتها وأن سبب تعديهما عليها بالضرب هو ذهابها لشقة خطيبها، فانتابهم الشك فى سلوكها، كما نفت الأم ضربها وقالت إن والدها هو من قام بضربها.

يذكر أن النيابة العامة قد كشفت بتحقيقاتها أن الوالدين عثرا مع نجلتهما التى تبلغ من العمر 12 سنة، على شريط لدواء منع الحمل وعند سؤالها عن أسباب حيازتها للشريط لم تجبهما، ما دفعهما للتعدى عليها بالضرب المبرح الذى أدى لنقلها إلى المستشفى فى حالة خطيرة.





مشاركة




التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

م ممدوح فؤاد

المرحومه عمرها كام؟

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد

السن الصغيرة

12 ستة وازاى مخطوبة اين كان الاب من الخطوبة

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء سعد

12 سنه ومخطوبه وحبوب منع الحمل ؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد سالم

الستر واجب

حرام عليكم لا تخوضوا فى اعراض الاموات

عدد الردود 0

بواسطة:

نبيل سعد عبد الفتاح

ياستار يارب

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى موسى

يعنى هى ماتت ولا لسه

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالرحمن

إلى صاحب التعليق الغريب رقم 6

عدد الردود 0

بواسطة:

يارب سترك

الله يرحمها

البقاء لله الله يحفظ نساء وبنات المسلمين

عدد الردود 0

بواسطة:

المستشار : أحمد حنفى احمد

الخطأ كل الخطأ من الأم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة