تعود وقائع "يوم الطالب المصرى" إلى حادثة فتح كوبرى عباس على الطلبة فى مظاهراتهم ضد الاحتلال الإنجليزى عام 1946، حيث يأتى إحياء يوم الطالب المصرى هذا العام بشكل مختلف ليعبر الطلبة عن رفضهم لأسلوب التعليم فى مصر، وللتذكير بأهمية الحركة الطلابية فى مصر وتاريخها، وتأثيرها على المجتمع المصرى.