وتسببت الحشائش فى منع التواصل بين أهالى القرى المطلة على الضفتين نتيجة عدم قدرة المعديات النهرية التى تمثل وسيلة النقل الوحيدة للأهالى لقضاء مصالحهم وأعمالهم اليومية بالإضافة إلى حركة التجارة التى توقفت تماما رغم أهميتها للأهالى كما توقفت حركة الصيد للصيادين البسطاء والذين يحصلون على قوت يومهم من مهنة الصيد.
ورصدت كاميرا اليوم السابع، معاناة أحد مراكب الصيد وهو يحاول الصيد وسط الحشائش المنتشرة فى النيل.
















