للأسف الشديد لم تكن لقطة من فيلم نبكى من شدة تصديقنا لبراعة الممثلين فيه، خاصة المقهور منهم، وحبكة السيناريو والحوار والإخراج!!
للأسف الشديد خرجت جميلة بو حريد من داخل الصندوق هاربة من بطش جلاديها من جيش الاحتلال الفرنسى تاركة الفنانة ماجدة تأخذ نصيبها من جبروت المخرج يوسف شاهين!!
للأسف الشديد ارتمت فى أحضاننا سعاد حسنى تستغيث ببقايا رجولتنا ونخوتنا من جبروت الثور الهائج الذى يدعى "فرج" وهو ينفذ أوامر الطاغية كمال الشناوى فى كرنك نجيب محفوظ، ولم يتحرك لنا ساكنا بعد أن أدمن بعضنا مصمصة الشفاة.
للأسف الشديد لم يعد ما نراه مشهدا من فيلم من التراجيديا السوداء أو حتى كابوس نصحو منه مذعورين لنقول خير يارب، ونشرب رشفة ماء، أقصد رشفة ذل.
للأسف الشديد هو الواقع الأسود الذى وجدنا أنفسنا فيه وبأيدينا، ثرنا على طاغية لنأتى بطاغية جديد.
قمنا بثورة لنحرق بنارها جبروت الظلم وقسوة الطغاة ، فإذا بها تشتعل فى أجسادنا.
قبل الثورة ذقنا المرّ أشكال وألوان، لذلك كانت ثورتنا بعد الثورة تبدل علينا القهر أشكال وألوان والنتيجة حتى الآن :-
لافارق بين الحقبتين
ماقبل الثورة ومابعدها
الجلاد لم يتغير
وإن اختلفت سحنته أحيانا
لم يدخل نظام مبارك السجن ، ولكن غير بدلته وسحنته،
تارة بدلة كاكى،
وتارة بدلة سوداء "أمن مركزى"
وتارة أخرى زى مدنى لكن لصاحبه لحية
يعنى تغير الجلاد ولم تتغير الضحية
الشعب هو الضحية
والحاكم هو الجلاد
قانونهم واحد
ودستورهم لم يتعدل
سواء جاءوا باستفتاء مزور
أو بتفويض من طاغية فقد عرينه إلى باحث عن خروج آمن
يعنى تفويض ممن لا يملك إلى من لا يستحق
ولتسقط الكرة فى نهاية المطاف فى حجر من ظننا أنه موسى فطلع فرعون جديد
لقطات من سيناريو لم يكتمل
تملّكنى إحساس لكن لا دليل عليه سوى الرؤية وسوء الظن بأن : "الشرطة بريئة من سحل وتعرية وتعذيب حمادة صابر أمام الاتحادية أمام الكاميرات وأمام الجميع".
نعم هناك سيارة شرطة أو بالأحرى مدرعة أمن مركزى بلونها الأسود الكالح.
تقف بجوار الضحية
تحرسها
وتدشن الفضيحة وتؤرخ لها
نعم من قام بالعملية يرتدون زى الشرطة الأسود ليبدوا كالغربان وسوادهم يفوق ظلمة وحلكة الليل، فيبدوا بجوار فعلتهم نهارا ناصعا
لكن الفعل الممنهج الذى ظهر على الشاشة يقول إنه جديد على الشرطة
على الأقل فى مكانه أى فى مسرح الحدث
نعم الشرطة بمفهومها الشامل :-
المباحث فى أقسام الشرطة
وأمن الدولة بالمفهوم المحدد، قاموا بما هو أبشع من ذلك فى عهد مبارك ومن سبقه.
نعم انتهاك المواطن وأسرته كان بالأمر الهين عند هذه الأنظمة..
لكن
كان يتم ذلك بعيدا عن العيون والكاميرات وخلف الجدران وفى جنح الليل غالبا، والتسجيلات التى فضحت هذه الجرائم تسربت بدون قصد بعد أن تم التصوير بكاميرا موبايل لضابط أو عسكرى أو أمين شرطة مثل حالة عماد الكبير.
وكان الهدف الأول منها إذلال المواطن بين أهله حتى يسهل السيطرة على الباقين.
يعنى الفضيحة على نطاق ضيق.
يعنى كان هناك بعض من حمرة خجل ولو مصطنعه
نعم حدث ذلك مع الكاتب المحترم د. عبد الحليم قنديل والصحفى رضا هلال المختفى حتى الآن ولا أحد يعرف مصيره منذ سنوات ما قبل الثورة.. إلخ.
نعم التحرش الجماعى ضد المرأة نشأ فى عهد مبارك وزبانيته ولم يعرفها المجتمع إلا بعد قيام رجال شرطة مبارك بالتحرش بالمتظاهرات على سلم نقابة الصحفيين ضد استفتاء 2005 على تعديلات الدستور ووصل الأمر إلى سحل بعضهن أمام النقابة.
لكن لم يقصد به التحرش الجنسى من قبل رجال الشرطة، لكن جر البنات من شعورهن على يد بعض أرباب السوابق والمسجلات الخطر وكأنها خناقة "ستأتى " وتدخل طبعا بعض جنود الأمن المركزى بالزى المدنى كى يتم فض المشاجرة الظاهرية لكن تلقين البنات درسا بضرورة الابتعاد عن هذه المظاهرات.
قطع
ليل خارجى أمام قصر الاتحادية
لكن
أن يتم ذلك جهارا نهارا وأمام الفضائيات، المعروف للجميع وجودها ونقلها المباشر والحى للأحداث.
أن يتم ذلك فى ظل وجود الصورة التى تحاول الشرطة محوها من الذاكرة بعد أحداث الثورة وتحويل قيادتها إلى المحاكمات.
أن يتم ذلك فى ظل العقيدة الأمنية الجديدة التى تحاول تسويقها لنا القيادات الجديدة من احترام الإنسان وصون آدميته (حتى ولو كانت شعارات).
أن يتم ذلك مع وقوف الشرطة على الحياد فى عهد وزير الداخلية السابق فى أحداث الاتحادية السابقة ورفضها التدخل، وللدرجة التى قيل وأشيع فيها أن الوزير رفض التدخل قائلا من يريد تدخل الشرطة يصدر أمرا كتابيا؟، وكان يقصد طبعا الرئيس محمد مرسى..
كل ذلك يجعل تورط الشرطة وتدخلها فى حادث تعرية وسحل حمادة صابر ولو من الوجهة المنطقية يبدو صعبا،
إلا لمن أراد أن ينتحر ويجهز على ما تبقى أو ما تم بناءه خلال الأشهر الماضية من جسور ثقة مع المواطن !!
إذن من الذى قام بهذه العملية القذرة؟
أظن، والظن هنا ليس إثما ، أن الشرطة بريئة
ليس لأننى أنفى التهمة عن جهة اتمنى عودتها وأحملها لجماعة أتمنى رحيلها،
لأننى لست سعيدا بتورط إحدهما أو كلاهما
لكن للأسف الاثنتان متهمتان
إما بالتورط أو بالتواطؤ
إما بالمشاركة أو بالتغطية أو بالتعمية،
إما بالفعل أو التخطيط والتدبير
كلاهما متهم ولابد من محاكمته
وعقوبة الفاعل والمحرض، المشارك أو الحارس له، الجانى أو من أعطاه زيه،
أى واحدة
كلاهما متهم ولابد من محاكمته
أظن وأعتقد ولدى شعور يصل إلى درجة اليقين أن الفاعل هو ميلشيات الإخوان العسكرية
ويقينى يعتمد على:-
• الخطوة الرياضية التى كان يسير بها بعض الجناة وهم يقتربون أو يبتعدون من الضحية.
• الإصرار على خلع ملابس الضحية قطعة قطعة حتى آخر قطعة.
• الإصرار على عدم إدخال الضحية مدرعة الشرطة لاستكمال مهمتهم إذا كان الهدف هو الضحية فقط، أو الانتظار حتى يصلوا إلى قسم الشرطة أو الأمن الوطنى أمن الدولة سابقا أو معسكرات الأمن المركزى.
• الإصرار على ممارسة كل أنواع الإذلال والتعذيب على الضحية ليتم تصويرها بدقة لتوصيل الرسالة واضحة.
• لا لبس فيها للملايين من الثوار أو من يذهبون للتظاهر، بأننا سوف نفعل فيكم ماتم تطبيقه على حمادة صابر .
_________
قطع ..
نهار خارجى فى ميدان التحرير
• مافعلوه بحمادة صابر فعلوا بعضه بل وأكثر منه فى الجمعة قبل الماضية فى ميدان التحرير.
كنت قد ذهبت مع مئات الآلاف للتحرير الجمعة قبل الماضية كى اصرخ مع من ذهبوا ومن لم يذهبوا: -
"الثورة مستمرة حتى تعود حقوقنا"
وهتفت مع الجميع : -
"يسقط يسقط حكم المرشد ... والشعب يريد تغيير النظام "،
وعدت لمنزلى بعد المغرب بعد نهار ثورى بطعم "25 يناير الأصلى" وأيام فبراير الجميلة قبل تنحى مبارك.
• وعدت وكتبت على الفيس بوك عما شاهدته طوال اليوم ورفعت حنجرتى بالغناء :-
"آه يالميدان كنت فين من زمان"
واستطردت فى كلامى ووصفى حتى قلت :-
" الميدان امتلأ بالشباب والبنات والرجال والنساء ولم أشاهد حالة معاكسة أو تحرش واحدة".
فى إشارة ضمنية على تحسرى على تدهورالسلوكيات الأخلاقية خارج الميدان.
وفوجئت بالميلشيات الإخوانية الإلكترونية توجه مدافعها إلى صدرى بقولها :-
" أى ميدان تقصد، هناك عشرات من حالات الاغتصاب تمت ومئات التحرشات ضد البنات والنساء " .
فى البداية لم أصدق كعادتى هذه المدفعية الإخوانية الإلكترونية بعد تعودى عليها فى الرد على أى رأى ضد الإخوان، وكثيرا ما يصل التجاوز إلى أقصى مدى رغم أننى لم أتعود التجاوز فى النقد، احتراما منى لآدمية من انتقده من جهة واحترامى لإنسانيتى من جهة ثانية.
صعقت؛ وحاولت البحث فى المواقع الإلكترونية عن أى خبر عما يقولوه.
لم أجد،
فقلت يبدو أن الأمر غير صحيح والهدف منه التشويش على نجاح هذه المليونية، حتى عرفت وتابعت خلال الأيام الماضية بعض التفاصيل.
وحكت بعض الفتيات فى بعض البرامج ماحدث من تحرش جماعى من عشرات البلطجية على فتاة واحدة، وحكت الفتاة عن مظاهر التحرش التى وصلت إلى حد محاولة البعض خلع بنطلون الفتاة وبلوزتها، ونجاح المحاولة مع أخرى ليخلع شاب من الثوار بنطلونه وقميصه ليسترها.
ومن محاولات تجريد الفتيات من ملابسهن فى جريمة جماعية لانتهاك عذريتهن إلى وضع عشرات الأيدى داخل أجساد الفتيات وفى كل مكان حساس منهن،
كان الهدف واضحا، ليس التحرش فى حد ذاته، لكن كسر أنف وشموخ البنات وتحذير الآباء من إرسال بناتهن إلى التحرير.
ووصل الأمر كما حكى لى أحد الزملاء من محررى الحوادث المرموقين وممن أثق فى مهنيتهم وصدقهم وأخلاقهم أن مجموعة من هؤلاء البلطجية تحرشوا بفتاة داخل محطة التحرير (السادات) فى مترو الأنفاق، وقد تناوبوا عليها جميعا وبعد الانتهاء من محاولاتهم الخسيسة قام أحدهم بغز الفتاة فى العضو التناسلى لها بمطواة أو خنجر، ووصل الجرح إلى الناحية الأخرى من ظهر الفتاة التى ترقد الآن فى أحد المستشفيات.
التحرش بالشباب
ومن الفتيات إلى الشباب فى التحرير كما يقول بعض الشباب الذين كونوا مجموعات لمواجهة مثل هذه العمليات وارتدوا تيشرتات مكتوبا عليها ضد التحرش،
يقول أحد الشباب إن الكثير من زملاءه تعرضوا للتحرش فى الميدان من قبل هؤلاء البلطجية ووصل الأمر إلى محاولة تجريدهم من ملابسهم وانتهاك رجولتهم، للدرجة أن هؤلاء الشباب اضطر إلى إخفاء التيشيرت المكتوب عليه ضد التحرش حتى لايقع هو نفسه فى بئر التحرش، ووصل الأمر أو الخطة الممنهجة إلى جر البنات إلى قرب مسجد عمر مكرم ، وطوال رحلة التحرش بالشباب أو البنات كان البعض يحمى كاميرات معينة تقوم بالتصوير الدقيق للعملية الإجرامية، وفوجئت البنات كما حكين فى أحد البرامج أن إحدى هذه العمليات تم بثها عل شبكة رصد التابعة للإخوان بعد ساعات قليلة بعد أن تم بث الخبر أولا.
وهنا لا أعرف هل كانت الكاميرا الثانية التى حماها البلطجية كى تكمل المهمة تابعة لقناة 25 التابعة للإخوان أم لا..؟!
يعنى الجريمة مقصودة مع سبق الإصرار والترصد، والتصوير مقصود لفضح الضحية على الفضاء الكونى، سواء كان شابا أو فتاة، رجلا أو سيدة، لم يدركوا أن كشف عورة الضحية يعنى كشف عوراتهم جميعا حكومة وجماعة وإخوان، وإذا كان النظام السابق فعلها فقد قامت ضده الثورة مع الخزى والعار ،الذى سيلاحقه على مرّ التاريخ.
لم يدركوا أن السائر على درب نظام المخلوع سيشرب من كأسه و"طرة " فى انتظاره.
كسر عين الجميع
طبعا المقصود هنا ليس التحرش بالنساء والبنات فقط
بل والشباب أيضا
لكسر عين الجميع حتى يجلسوا فى بيوتهم مهزومين منكسرين
• هذا السلوك طبعا لم يكن غريبا علينا ومارسه علينا النظام السابق والمجلس العسكرى وعلى سبيل المثال لا الحصر :-
• عمليات الكشف على عذرية البنات فى فناء المتحف المصرى فى قلب ميدان التحرير وقام بها بعض أفراد القوات المسلحة، ولم نعرف حتى الآن العقاب أو الحساب أو الإجراء الذى اتخذ من قبل مرتكبيه ولم نعرف ما العقوبة التى طبقت على مرتكبيها؟
• إن كان تحقيقا قد تم، أو محاكمة سرّية قد أجريت، رغم تصريحات رجال المجلس العسكرى وقتها بأن تحقيقا سيتم ، وأن عقوبة ستحل على رأس مرتكبيها !!
• سحل وتعرية وجرجرة الفتاة التى أطلق عليها "ست البنات" فى شارع القصر العينى من قبل الشرطة العسكرية، وفضحتهم الكاميرات، وشب فينا حريق يفوق حريق المجمع العلمى الذى تم بالتوازى مع هذه العملية وعمليات أخرى ولم نعرف ما العقوبة التى طبقت على مرتكبيها؟ إن كان تحقيقا قد تم، أو محاكمة قد أجريت، رغم تصريحات رجال المجلس العسكرى وقتها بأن تحقيقا سيتم، وأن عقوبة ستحل على رأس مرتكبيها !!
ترى كم حالة مشابهة أو أكثر منها أو اقل تمت للثوار منذ اندلاع الثورة وحتى الآن ولم نعرف عنها شيئا.
أولم تصورها الكاميرات
أوتم إخفاءها عمدا أو لخشية وخوف من تم انتهاكهم من الفضيحة.
خيانة المعارضة
من هذه العمليات إلى عمليات تشويه رموز المعارضة
فهذا خائن وذاك مأجور،
وهذا عميل وذاك فلول،..... الخ
والهدف واضح هو تفريغ المعارضة من بعض رموزها حتى يخلو الجو للحرية والعدالة!!
المتهم هو الميلشيات العسكرية للإخوان
وأعتقد أن المتهم هو الميلشيات العسكرية للإخوان بعيدا عن حكاية اللهو الخفى أو الطرف الثالث التى أصبحت سخيفة.
والميلشيات العسكرية للإخوان ظهرت قبل الثورة فى واقعة جامعة الأزهر الشهيرة وعادت إلى الظهور فى واقعة فض اعتصام قصر الاتحادية وسقوط العديد من الشهداء وتعمد تشويه الثوار المعتصمين فى الخيام.
من " جبنه نستو يا معفنين"
إلى زجاجات الخمور،
ولأن ربك بالمرصاد وأراد فضحهم بجهلهم خرج أحدهم ليقول: -
- وجدنا زجاجات خمر و "لوالب " للبنات.
أعماه جهله بأن اللولب يتم تركيبه داخل جسد السيدة قرب الرحم وبواسطة طبيب فيما يشبه بعملية جراحية صغيرة، ولا أعرف بالتالى سببا لوجوده إلا لو كانت الخيمة عبارة عن مستشفى وغرفة عمليات لتركيب اللوالب لتحديد النسل!!!!!!!!!!
الميلشيات الإلكترونية
وتأتى الميلشيات الإلكترونية الإخوانية لتكتمل حلقات المسلسل الإخوانى.
وظيفتها ليس الردّ على أى منتقد لسياسة الإخوان
لكن قنابل من أبشع الألفاظ التى تخجل منها الحثالة
تنال كل من انتقد من قريب أو بعيد لسياسة الإخوان،
الرد ليس بالرأى والحجة ووجهة النظر
لكن بالسباب والشتائم باقذع الألفاظ كنوع من الترهيب لأى أحد يتجرأ على نقد الإخوان وحكومتهم ورئيسهم،
وتحولت ساحات التواصل الاجتماعى بفضلهم إلى ساحات للشتائم والتنابذ والسباب.
أى أصبحت ساحات للتمزق الاجتماعى وبألفاظ تعف العين عن قراءتها .
فما بالك إذا كانت الساحة مليئة بالبنات،
ولا أعرف هل يقبل أحدهم أن يشتم بمثل ما يشتم به؟
وكيف يرتدى رداء الدين وهو يمارس سبه ويقذف شتائمه؟
وكيف يصلى وقد سب هذا وشتم هذا وانتهك هذه...؟
والغريب أن أفراد هذه الميليشيات يتخفون وراء أسماء وصفات وهمية..
أى لا يملكون الشجاعة لمواجهة من يشتمونهم بأسمائهم الحقيقية مثلما كانوا يفعلون وهم يرتدون الأقنعة السوداء فى ميلشياتهم
ولا أعرف كيف يتجرأون على رفع شعار الدين وفى نفس الوقت يسبون الناس ويقذفونهم بتهم تستحق إقامة الحد عليهم إذا طبقنا الشريعة التى يتشدقون بتطبيقها وهم أول الرافضين لها لأنهم أول من سيكتوى بها إذا طبقت بعدل الله وليس بعدلهم هم!!
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
يحيي رسلان
اجهدتنا دونما فائدة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
إلى رقم 1
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
لافض فوك
عدد الردود 0
بواسطة:
مصررررى
رقم 1 1 تعليقاتك كلها متطابقة
عدد الردود 0
بواسطة:
ZAKEER
محاولة تشويه فاشلة