مسيرة القائد إبراهيم ترفض التظاهر أمام المجلس المحلى وتفضل سيدى جابر

الجمعة، 01 فبراير 2013 02:16 م
مسيرة القائد إبراهيم ترفض التظاهر أمام المجلس المحلى وتفضل سيدى جابر مسيرة بالإسكندرية
الإسكندرية - هناء أبو العز وجاكلين منير - تصوير عصام عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حاول عدد من المتظاهرين، المنطلقين من أمام مسجد القائد إبراهيم، إعلان وجهتهم إلى المجلس المحلى للتظاهر أمامه، إلا أن القوى السياسية المشاركة فى التظاهرة أعلنت الانطلاق فى مسيرة حتى ميدان سيدى جابر، مؤكدة أن من سينطلق إلى المجلس المحلى سيكون جزاؤه على مسئوليته الشخصية.

وانطلق ما يقرب من ألف متظاهر عبر كورنيش الإسكندرية، دون قطع للطريق، وتحركت المسيرة فى حارة واحدة، بينما سمحت الحارة الثانية للسيارات بالمرور فى الاتجاهين.
ومن جانبها، قالت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، فى بيان لها وزعته، إن أسباب نزولها فى جمعة الخلاص اليوم، هى إسقاط الدستور الظالم الذى لا يعبر عن مصالح ومطالب الشعب، وإسقاط حكومة الكوارث التى تسببت فى إهدار الدماء الذكية وازدياد حالة الفوضى، ومحاكمة الرئيس مرسى على الإهمال من أول مذبحة لجنودنا فى رفح وحادثة قطار أسيوط ومذبحة قصر الاتحادية وقطار البدرشين ومركب الصيد فى مطروح (زمزم)، ورفض قرض صندوق البنك الدولى الذى سيكون ضحيته المواطن المصرى، ورفض قانون الضرائب العقارية ورفع السلع الغذائية، وقانون حماية الثورة، وقانون الباعة الجائلين، وتطبيق قانون الحد الأدنى والحد الأقصى للأجور دون استثناءات وربطهم بأسعار السلع، ومحاكمة المسئولين، ووزير النقل السابق والحالى عن حادثتى قطار أسيوط والبدرشين، وعزل محافظ الإسكندرية ونائب المحافظ، واختيار محافظ بالانتخاب المباشر من الإسكندرية، وكذلك فى كل المحافظات التى تمت أخونتها، وإلغاء الانتخابات القادمة، وإعادة تشكيل جمعية تأسيسية جديدة بالانتخاب المباشر، وعمل دستور جديد يمثل كل أبناء مصر، من النوبة والعرب والأقباط وجميع طوائف الشعب المصري، وإعادة الانتخابات الرئاسية والشعب، وإلغاء مجلس الشورى بعد عمل دستور جديد يمثل كل أطياف الشعب المصرى، وحل جماعة الإخوان المسلمين والكشف عن مصدر تمويلها، ورفض قانون الصكوك الإسلامية، ومحاكمة وزير الداخلية الحالى بتهمة قتل المتظاهرين.































































مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة