اعتصم ثلاثة موظفين بإدارة المؤتمرات الدولية داخل وزارة البيئة وهم محمد سامى صالح وعبد السلام قرار وأحمد الأطفيحى بافتراش سجادات صلاة والاعتصام أمام مكتبى الدكتورة ليلى إسكندر، وزيرة الدولة لشئون البيئة، ورئيس الجهاز الجديد الدكتور عمرو السماك تضامنا مع زميلهم أبو بكر حمدى حسانين، مدير إدارة المؤتمرات الدولية الذى اعتصم أمس بسبب استبعاده من منصب مسئول التعاون الدولى مع الجامعة العربية.
وتعد الواقعة خرقا لقانون التظاهر والاعتصام داخل المؤسسات الحكومية، حيث إنهم لم يخطروا الوزارة أو يحصلوا على إذن مسبق لعمل اعتصامهم الذى تم فضه بعد بضعة دقائق، ورددوا أنهم لن تكمم أفواههم بعد اليوم، عقب مغادرة العاملين بمكتب الوزيرة للمكتب خاصة أن الوزيرة كانت خارج البلاد فى مشاركة بورشة عمل للمرأة والعمل التكنولوجى فى فرنسا.
وفى سياق متصل قام اللواء أسامة سلام، مدير الإدارة المركزية لمكتب العلاقات العامة للوزارة، باحتواء الأمر واصطحابهم لمكتبه وتهدئة الأمر، مؤكدا أنه غير صحيح أنه يتم إقصاء أحد من موقعه بسبب انتمائه الأيديولوجى طالما لم يؤثر هذا على سير العمل داخل الوزارة، مؤكدا أن الأمر مجرد نزاعات إدارية عادية بين الموظفين ووجهات نظر لكل طرف منهم وأن أبو بكر كان يطالب بمعرفة أسباب عدم توليه المنصب الذى يطالب به، الجدير بالذكر أنه تم احتواء الموقف بدون فتح تحقيق فى الأمر، حتى لا يتم التصعيد.
عدد الردود 0
بواسطة:
مرزوق
والصلاة مالها ومال النزاعات الادارية
عدد الردود 0
بواسطة:
helal
ليه معقبهوش هو يعني على راسه ريشه
عدد الردود 0
بواسطة:
شذى
نفسنا البيئة تكون نضيفة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابريلي
اشمعنه بقى هو احنا يعني ولاد البطة السوده
عدد الردود 0
بواسطة:
مراد
??
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الأعصر
بلا وكسة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
عايز أفهم
عدد الردود 0
بواسطة:
موظفه في الجهاز
يا نهار يا نهار
عدد الردود 0
بواسطة:
موظفه في الجهاز
يا نهار يا نهار
عدد الردود 0
بواسطة:
موظف شئون عاملين
خد التقيلة بأه