الصحف الأمريكية: هاجل يفتح الباب لبيع أنظمة دفاع صاروخية أمريكية لدول الخليج.."واشنطن بوست" الصحيفة تطالب الولايات المتحدة بتبنى عقوبات أكثر صرامة ضد مصر..بدو النقب وكيل فى الصراع العربى الإسرائيلى

الأحد، 08 ديسمبر 2013 12:02 م
الصحف الأمريكية: هاجل يفتح الباب لبيع أنظمة دفاع صاروخية أمريكية لدول الخليج.."واشنطن بوست" الصحيفة تطالب الولايات المتحدة بتبنى عقوبات أكثر صرامة ضد مصر..بدو النقب وكيل فى الصراع العربى الإسرائيلى
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كريستيان ساينس مونيتور:
هاجل يفتح الباب لبيع أنظمة دفاع صاروخية أمريكية لدول الخليج

قالت الصحيفة إن وزير الدفاع الأمريكى تشاك هاجل فتح الباب أمام الولايات المتحدة لبيع دفاعات صاروخية وأنظمة أسلحة أخرى لدول الخليج الصديقة لأمريكا، مع التركيز على تعزيز قدراتها لمواجهة الصواريخ الباليستية التى تملكها إيران، حتى مع توقيع القوى العالمية اتفاقا نوويا مع طهران.

وأشارت الصحيفة إلى أن هاجل أوضح فى خطابه أمس السبت لقادة دول الخليج أن الاتفاق العالمى الذى يحد من البرنامج النووى الإيرانى لا يعنى أن التهديد الأمنى الذى تمثله إيران قد انتهى. بل إنه وضع خطوات لتعزيز التعاون الدفاعى فى منطقة الخليج، وأصر فى الوقت نفسه على استمرار التزام العسكرى الأمريكى بالشرق الأوسط.

وأشارت الصحيفة إلى أن الخطاب الذى ألقاه هاجل فى حوار المنامة كان تأكيدا لفكرة كررها على مدار اليومين الماضيين فى الاجتماعات المغلقة مع قادة الخليج، وفى تصريحاته للقوات على متن السفينة الحربية الأمريكية بونس فى القاعدة البحرية الأمريكية بالبحرين، وكان يواجه الخوف السائد فى المنطقة من أن اتفاق إيران النووى إلى جانب الضغوط التى تواجه الميزانية الأمريكية والتراجع فى أفغانستان قد تكون مؤشرا على تراجع التزام أمريكا فى المنطقة.

ولفتت الصحيفة إلى أن هاجل واجه تحديا فى نقطة واحدة خلال جلسة الأسئلة والأجوبة، وكان من أحد المفاوضين النوويين الإيرانيين السابقين حول عدم تطرقه فى خطابه إلى امتلاك إسرائيل لأسلحة نووية، حيث قال حسين موسوى، الخبير بمركز ودرو ويلسون الأمريكى للعلماء، لهاجل "لم تذكر كلمة واحدة عن التهديد الأكبر بالقنبلة النووية فى المنطقة وهو إسرائيل". فرد هاجل قائلا إن إيران انتهكت العديد من قرارات الأمم المتحدة.


واشنطن بوست:
الصحيفة تطالب الولايات المتحدة بتبنى عقوبات أكثر صرامة ضد مصر

دعت صحيفة "واشنطن بوست" فى افتتاحيتها الولايات المتحدة إلى ضرورة مواجهة ما زعمت أنه ضغوط من الجيش للعودة على الحكم الاستبدادى.

وادعت الصحيفة فى الافتتاحية التى جاءت تحت عنوان "طريق مصر الخاطئ" أن خارطة الطريق السياسية لا تقود إلى استعادة الديمقراطية ولكن إلى حكم استبدادى جديد يمنح القوات المسلحة صلاحيات استثنائية ويستبعد الحركات الإسلامية من النظام السياسى.

ورأت الصحيفة أن هذا يضع إدارة الرئيس باراك أوباما أمام خيارين، الأول أن تقبل بأن تعود حليفة رئيسية لأمريكا إلى الحكم السلطوى، والثانى أن تتبنى عقوبات أكثر صرامة على أمل تشجيع حدوث تغيير فى المسار.

وأضافت أنه لم يعد باستطاعة الإدارة الأمريكية أن تقول، مثلما أشار وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى أثناء زيارته الأخيرة للقاهرة، إن مصر تمضى قدما نحو نظام ديمقراطى شرعى.

ومضت الصحيفة فى مزاعمها التى تكشف عن سوء فهم جذرى لمواد الدستور قائلة إن المسودة التى تم الانتهاء منها تضمن أن يحكم وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسى مصر إلى ما لا نهاية سواء من خلال منصبه الحالى كوزير للدفاع أو كرئيس وهو الأكثر احتمالا.

وأشارت إلى تحذير خبراء مركز كارنيجى من أن الدستور الجديد يقدم فرصة لقادة مؤسسات ما قبل ثورة يناير للعودة مرة أخرى، بل وتوسيع صلاحيتهم التى تمتعوا بها فى ظل الرئيس الأسبق حسنى مبارك.

وتقول واشنطن بوست إن القمع لم يعد قاصرا على الإسلاميين، متحدثة عن اعتقال نشطاء علمانيين الأسبوع الماضى لانتهاكهم قانون حظر التظاهر الجديد، واعتبرت أن كونهم جميعا من قادة الثورة ضد مبارك ليس من قبيل المصادفة.

وتضيف: لقد قالت إدارة أوباما أن سياستها هدفها تعزيز الديمقراطية فى مصر والتعاون مع الجيش فى المصالح الجوهرية، إلا أن المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية رفضت اتخاذ موقف من الدستور الجديد، حتى وإن كانت الإدارة قد قالت من قبل إنها تعارض المحاكمات العسكرية للمدنيين.

وخلصت الصحيفة فى النهاية على القول بأن تجاهل عودة مصر إلى الاستبداد ليس سياسة أمريكية مقبولة، وطالبت الافتتاحية الولايات المتحدة بضرورة إخبار الحكومة الحالية بأنها ستدفع ثمنا "للقمع". وطالبت مجددا بتعليق المساعدات والتعاون مع النظام لحين إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين وتبنى طريق ديمقراطى حقيقى.


نيويورك تايمز
بدو صحراء النقب وكيل فى الصراع العربى الإسرائيلى

قالت الصحيفة إن إسرائيل تستعد لإجبار آلاف البدو على التخلى عن الأراضى التى عاشت عائلتهم فيها لأجيال ماضية

وأوضحت الصحيفة الأمريكية، فى تقرير على موقعها الإلكترونى، السبت، أن المسئولين يكافحون لإقناع سكان المناطق العشوائية المنتشرة فى أنحاء صحراء النقب الشاسعة، بالتحرك إلى منازل قانونية جديدة لتمهيد الطريق من أجل مستقبل أفضل.

لكن بعد عقود من التمييز والإهمال، يرى الكثير من البدو أن التحرك ليس أكثر من مؤامرة لتدمير طريقتهم فى الحياة. وتقول الصحيفة إن الخلاف الشديد هذا يعكس جدلا متزايدا بشأن خطة إسرائيل التى تصل تكلفتها إلى 2 مليار دولار، لإعادة توطنين البدو كجزء من مبادرة إعادة تطوير كبرى تهدف إلى نقل اثنين من كبرى قواعدها العسكرية إلى النقب.

وتشير إلى أن محنة البدو أصبحت، فى العديد من الدوائر، وكيل للصراع العربى الإسرائيلى الأوسع، مما يعزز الإدانات من قبل جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأوروبيين والمشاهير الثقافيين. وقد أسفرت مظاهرات، الأسبوع الماضى، ضد خطة إعادة التوطين، عن إصابة 15 شرطيا واعتقال 48 من المحتجين.

وهدد النواب اليمينيون فى الكنيست بدحر الخطة بسبب عدم رغبة البدو فى تقديم تنازلات، وأرسل النواب العرب داخل البرلمان الإسرائيلى خطابا، الخميس، يطالب وزير الخارجية جون كيرى بدعمهم فى وقف الخطة.





مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

مكاوى

الـ 100 مليون دولار اللى رشهم حسن مالك امبارح ابتدوا يعملوا شغل فى الواشنطن بوست

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

اخر نكته

عدد الردود 0

بواسطة:

shadia mohamed

فى 60 داهية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة