نجوم وصنّاع الفيلم فى عرضه العالمى الأول بـمهرجان دبى السينمائى الدولى..

داى دريم تطلق البوستر الرسمى والمقدمة الدعائية الأولى لـ"فتاة المصنع"

السبت، 07 ديسمبر 2013 01:17 م
داى دريم تطلق البوستر الرسمى والمقدمة الدعائية الأولى لـ"فتاة المصنع" فيلم فتاة المصنع
رسالة دبى - علا الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أطلقت شركة داى دريم للإنتاج الفنى البوستر الرسمى لفيلم المخرج محمد خان الذى طال انتظاره فتاة المصنع، وبالإضافة للبوستر الذى يحمل وجه بطلة الفيلم ياسمين رئيس، أطلقت داى دريم أيضاً أول مقدمة دعائية للفيلم، وهذا يأتى بالتزامن مع استعداد فريق عمل الفيلم لعرضه الأول ضمن مسابقة المهر العربى للأفلام الطويلة فى الدورة العاشرة من مهرجان دبى السينمائى الدولى.

وغدا الأحد فى الثامنة والنصف مساءً، تتوجه أنظار محبى أفلام محمد خان إلى قاعة أرينا فى مدينة جميرة بدبى، حيث يُقام العرض العالمى الأول لفيلم فتاة المصنع، والذى يعود به المخرج الكبير إلى شاشة السينما بعد 7 سنوات من الغياب منذ أن قدم آخر أفلامه، وهو ثمرة التعاون مع المنتج محمد سمير من خلال شركته داى دريم للإنتاج الفنى، وبدعم من 7 مؤسسات دولية.

ومن المتوقع أن يحضر حفل الافتتاح مخرج الفيلم محمد خان، مع منتجه محمد سمير، مؤلفته وسام سليمان، ونجما التمثيل بالفيلم ياسمين رئيس وهانى عادل.

فتاة المصنع هو أول إنتاج روائى طويل للمنتج محمد سمير من خلال شركته داى دريم للإنتاج الفنى، ويُعد الفيلم من أنجح قصص التعاون فى السينما المستقلة بالعالم العربى، حيث حاز الفيلم على دعم عدد كبير من المؤسسات السينمائية حول العالم، وصل عددها إلى سبع مؤسسات، ومنها: صندوق إنجاز التابع لـمهرجان دبى السينمائى الدولى، صندوق سند التابع لـمهرجان أبو ظبى السينمائى، مؤسسة GIZ، مؤسسة Global Film Initiative، مؤسسة Women in Film وصندوق دعم السينما التابع لـوزارة الثقافة المصرية.

أيضاً عمل محمد سمير على شراكة من نوع جديد فى فتاة المصنع، حيث ساهمت فى إنتاج الفيلم شركتا ويكا (منتجة هرج ومرج)، وأفلام ميدل وست (منتجة فيلمى: البحث عن النفط والرمال، فيلا 69).

قام ببطولة الفيلم: ياسمين رئيس، هانى عادل، سلوى خطاب وسلوى محمد على مع مجموعة كبيرة من الوجوه الجديدة.

وتدور أحداث فتاة المصنع حول هيام، وهى فتاة فى الواحد والعشرين ربيعاً، تعمل كغيرها من بنات حيها الفقير فى مصنع ملابس، تتفتح روحها ومشاعرها بانجذابها لتجربة حب تعيشها كرحلة ومغامرة بدون أن تدرى أنها تقف وحيدة أمام مجتمع يخاف من الحب ويخبئ رأسه فى رمال تقاليده البالية والقاسية.








مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة