تجمع العشرات من أهالى الأميرية بالقاهرة خارج قسم الشرطة للمطالبة بحق صديقهم الذى قُتل على خلفية المشادات الكلامية التى تمت بينه وبين ضابط بالقسم يدعى الملازم محمد جمال أبو النصر معاون ضبط بالقسم، وأدت إلى اشتباكات بالأيدى بين زملاء الشاب وإطلاق عيار نارى من سلاح الضابط تجاه الشاب أدى لقتله.
وعلى الفور عززت القوات المسئولة عن تأمين قسم الأميرية بدفعها لـ10 سيارات لنقل الجنود و3 مدرعات لمكافحة الشغل.
الجدير بالذكر أن الأهالى حاولوا إلقاء الحجارة على أبواب القسم فى محاولة لاقتحامه.