شهدت عدة أقاليم شرق ولاية بجاية انتشارًا مكثفًا لقوات الجيش ورجال الأمن الوطنى منذ ثلاثة أيام، كما تمت إقامة العديد من الحواجز على الطرق الرئيسية التى تربط ولايتى بجاية وسطيف مرورًا بسوق الاثنين ودرقينة وتاسكريوت.
وذكر موقع "كل شىء عن الجزائر" الناطق بالفرنسية مساء اليوم الثلاثاء، أن قوات من الجيش تتمركز حاليًا فى بلدة آيت إسماعيل فيما شوهد جنود الجيش وقوات أمن وطنى على مرتفعات اوقاس الأمر الذى أثار التساؤلات بين سكان هذه البلدات الذين لم يعتادوا على هذا التواجد العسكرى والشرطى المكثف.
وفى ظل غياب معلومات عن دوافع هذا الانتشار المكثف، بدأ الحديث يتردد عن وجود جماعة إرهابية كبرى فى المنطقة.
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة