وتسبب إهمال المنطقة فى انتشار أكوام القمامة ومخلفات البناء دون تدخل من رئاسة مركز الخارجة أو ديوان عام المحافظة، لتصبح هذه المنطقة أحد المظاهر التى تشوه المشهد الجمالى للمدينة، بالإضافة إلى تضرر المواطنين المقيمين فى محيطها من انتشار المخلفات والأتربة مع هبوب الرياح على منازلهم، حيث طالبوا اللواء محمود خليفة محافظ الإقليم بالتدخل لاستغلال تلك المنطقة بإنشاء مشروعات إسكانية فيها بدلا من التوجه للصحراء النائية وإرهاق الشباب وتكليف الدولة إنشاء خطوط وشبكات صرف ومياه شرب، بما يحمل الدولة فوق طاقتها.
