أمسكت قلمى وأردت أن أكتب، فلم أجد ما أكتبه
لأن ما رأيته وسمعته لا توجد كلمة واحدة توصفه..
ساعات وأيام وشهور صدمت الإنسان ولجمته
وفى وسط الميدان يحاول أن يستوعب حقيقته
فوجد نفسه محكوم من قبل أناس ظلمته..
وجعلت حياته أيادى ضربته ع وجهه ولطمته
فأحس بالعار فى نفسه.. كيف لمثل هؤلاء أهانته..
فنزل إلى الثورة ينادى بحق الشعب المصرى وكرامته.
ميدان التحرير
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة