أكد الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، أن تطبيق الشريعة الإسلامية يتم من خلال بناء الفرد المسلم متكامل الشخصية فى "عقيدته، وعبادته، وسلوكه، وخلقه، ومعاملاته، ودعوت، وبناء الطائفة المؤمنة التى تقوم بفروض الكفاية مِن تعليم، وإفتاء، ودعوة، وحسبة، ورعاية للفقراء واليتامى والأرامل، وغيرها".
وقال "برهامى" فى بيان رسمى له الأحد، إن من ضمن وسائل تطبيق الشريعة الإسلامية، العملين "السياسى والإعلامى"، اللذين تقوم بهما طائفتان من المسلمين لمحاولة أى إصلاح ممكن، وتقليل للشر والفساد قدر الإمكان، والمشاركة فى الانتخابات إذا كانت نزيهة بدرجة ما تحقق المصلحة وتدرأ المفسدة، ولا تكون مجرد مسرحية، ففى هذه الحالة تكون المشاركة مشروعة.
وأكد نائب رئيس الدعوة السلفية، أنه لا يمكن لأهل الإسلام أن يقبلوا من فلسفة الديمقراطية والليبرالية حق التشريع للناس بما يتضمن تحليل ما حرَّم الله أو تحريم ما أحل الله! بل مشاركتهم لمنع ذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين فولي
اسمع مني قبل أن تتكلم عني
عدد الردود 0
بواسطة:
محسن
" إذا كانت نزيهة بدرجة ما"
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصح أمين
سياسة لأ إعلام آه
ايش هذا لا وجه لاقامة الدعوى نقصد المقارنة
عدد الردود 0
بواسطة:
انا الشعب
تقوم بهما طائفتان هما( المسلمون والمتأسلمون) 0
ك وهذا هم الصواب للخطأ المقصود لذا لزم التنويه.
عدد الردود 0
بواسطة:
hany
احذروه
عدد الردود 0
بواسطة:
د على محمد
من انت