قال المهندس محمد سليمان، المعيد بقسم "الأوت تريبش" بالجامعة الأمريكية، إن الجامعة فتحت أبوابها اليوم بمناسبة الحدث الكونى، الذى تعيشه مصر على فترات متقاربة نوعًا ما وليست متباعدة كما يظنها البعض.
وأشار سليمان، أنه أثناء لحظة الكسوف يقع القمر بين الشمس والأرض فيختفى جزء من الشمس لتظهر مثل التفاحة، ولذلك يسمى بالكسوف الجزئى على عكس الأنواع الأخرى وهى الكلى والحلقى.
وأضاف سليمان، أن إدارة الجامعة الأمريكية قامت بفتح أبوابها فى كل من مقر التحرير والتجمع الخامس، حتى يستطيع أكبر عدد ممكن رؤية هذا الحدث عن طريق الجامعة، والتى قامت بتوفير نظارات مخصصة لرؤية الكسوف حتى لا تؤثر على شبكية العين، أو تضعفها، بالإضافة إلى جهاز آخر المزود بفلتر يعمل على إسقاط قرص الشمس فيسهل رؤيتها فى مرحلة الكسوف أو عن طريق جهاز التلسكوب المعروف.
نظارات لرؤية كسوف الشمس تحافظ على شبكية العين بالجامعة الأمريكية
الأحد، 03 نوفمبر 2013 05:02 م
الجامعة الأمريكية بالقاهرة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير المصرى
لماذا هذا العام