الصحف البريطانية:الخارجية تعتذر لسيدة اغتصبها مصرى .. مرشح جمهورى للرئاسة مهدد بسبب "كرشه".. وزير فرنسية سابقة: المناخ السياسى فاسد وتتفشى فيه المحسوبية.. أمريكيان يرتبطان بعد إجراء عملية تغيير جنس
الأربعاء، 27 نوفمبر 2013 01:05 م
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى
الجارديان:
الخارجية البريطانية تعتذر لامرأة بريطانية اغتصبها مصرى
قالت صحيفة "الجارديان" إن الخارجية البريطانية قدمت اعتذارا لامرأة بريطانية تعرضت للاغتصاب فى مصر بسبب تقصير طاقم سفارة لندن فى القاهرة فى مساعدتها فى الإبلاغ عن الحادث.
وأوضحت الصحيفة أن الخارجية البريطانية اضطرت للاعتذار وتعويض المرأة بألف جنيه إسترلينى لتركها تسعى وحدها للحصول على العلاج الطبى والإبلاغ عن جريمة اغتصابها على حد زعم الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى تقرير برلمانى بريطانى تحدث عن سلسلة من الإخفاقات من قبل طاقم السفارة، وانتقد الخارجية فى لندن لعدم التصرف بشكل عادل ومتناسب، ولعدم خضوعها للمساءلة.
وأشار التقرير، بحسب ما أفادت الصحيفة إلى أن الإجراءات كانت سيئة للغاية، وأن المرأة التى لم يكشف عن هويتها وأشير إليه فقط باسم السيدة "م" تعرضت للظلم.
ووجد التقرير أنه خلافا لتوجيهات الخارجية، فإن السفارة لم تعرض اصطحاب المرأة للإبلاغ عن الجريمة ومساعداتها فى ترتيب موعد فحص طبى فورا، ومساعدتها فى إيجاد محام وفهم متطلبات الوقاية بعد الحادث والتى منع إصابتها بأمراض فيروسية خطيرة.
وأوضحت الصحيفة أن المرأة تبلغ من العمر 35 عاما وهى تعمل فى مجال الإغاثة الإنسانية وتعيش فى مصر، وتعرضت لاعتداء جنسى فى مصر، وأجرت اتصالات بالسفارة البريطانية فى القاهرة لكن الطاقم الدبلوماسى فشل فى تقديم أى مساعدة. واضطرت للسفر وحدها للإبلاغ عن الحادث لقوات الأمن، كما تقول الصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أن الجريمة وقعت بعد ثلاثة أشهر من سقوط مبارك، وكان هناك حظر تجول، وقال طاقم السفارة إن خرق الحظر مكان جريمة، لذلك قرروا معالجة الأمر بالاتصالات الهاتفية.
لكن التقرير البرلمانى، نفى ذلك. وقال إن المرأة اتصلت بالسفارة فى الساعة الثالثة والنصف عصرا فى 15 مايو 2011 فى حين أن حظر التجول كان يبدأ فى الثانية بعد منتصف الليل.
الإندبندنت:
مرشح جمهورى بارز لسباق البيت الأبيض مهدد بسبب "كرشه"
تحدثت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية عن الانتقادات الموجهة لواحد من أبزر المرشحين لسباق البيت الأبيض 2016 بسبب وزنه الزائد.
وتقول الصحيفة إنه فى بلد يعانى من السمنة والوزن الزائد، يبدو أن الرئيس يجب أن يكون نحيلا، ففى الولايات المتحدة التى يعانى ثلث شعبها من الوزن الزائد، وربعه يعانى من السمنة، فإن مرشحا لمنصب الرئيس يتعرض لهجوم بسبب "كرشه" الذى يتدلى فوق سرواله.
كريس كريستى، حاكم ولاية نيوجيرسى، فاز بولاية ثانية فى هذا المنصب بأغلبية كبير فى ولاية يتفوق فيها الديمقراطيون على الجمهوريين بشكل كبير، واستطاع كريستى أن يجذب أغلبية أصوات النساء، برغم معارضته لحقوق الإجهاض وكونه من أصول لاتينية، كما أنه يحصل على أصوات الشباب والسود، بما يجعله أقوى مرشح جمهورى للانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة.
لكن آراءه التى تصنف على أنها "يمين وسط" ليست متشددة بما يكفى لترضى الجناح اليمينى المتشدد فى الحزب الجمهورى والمعروف باسم حزب الشاى، والذى يعتقد بشكل واضح أنه يمكن منع ترشيح من خلال إثارة الشكوك فى أذهان الجماهير إزاء ما إذا كان رجلا سمينا يصلح لأن يكون رئيسا.
وتشير الصحيفة إلى أن هؤلاء اليمنيين المتشددين لا يستخدمون قضية وزنه فى الهجوم المباشر عليه لأن ذلك يحمل مخاطر سياسية واضحة فى بلد يعانى سكانه من معدلات كبيرة من السمنة.
ووفقا لمسح جالوب، فإن عام 2013 سيصبح أسوأ عام للسمنة منذ أن بدا التسجيل عن الظاهرة شهريا فى عام 2008. حيث يصنف حوالى 27.2% من الأمريكيين على أنهم يعانون من السمنة المفرطة، و35.5% من الوزن الزائد، وحوالى ثلث السكان فقط يتمتعون بالوزن المناسب، ولذلك فإن أعداء كريستى يلمحون إلى كرشه دون أن يذكروا ذلك صراحة.
الديلى تليجراف
وزيرة فرنسية سابقة: المناخ السياسى فى فرنسا فاسد وتتفشى فيه المحسوبية
قالت وزيرة البيئة الفرنسية السابقة إنها ستترك مجال السياسة تماما، لأنه يضم الكثير من الفاسدين الذين يجرى إعادة انتخابهم وتتفشى المحسوبية فى البلاد.
وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف أن الوزيرة السابقة دومينيك فوانيه، أنها لن تسعى لإعادة انتخابها كعمدة لضاحية مونروى فى باريس، لأنها لا ترى اختلافا فى المعاملة بين الساسة الذين يرفضون الفساد والمحسوبية والطائفية وأولئك المتملقون لمصالحهم الخاص.
وأكدت فوانيه فى مقابلة مع راديو إنتر فرنسا: "لابد من تغيير الحياة السياسة فى فرنسا". وأضافت: "البعض يزعم أنه يندد بالفساد، لكن يجرى إعادة انتخاب العديد من الساسة الفاسدين".
وتابعت: "أرفض أن تستند حملتى على الوعود بالسكن والوظائف الحكومية الكبرى للجميع، مثلما يفعل بعض منافسى منذ أشهر، أرفض أن أعد أى رئيس جمعية محلية بزيادة الإعانات السنوية من أجل الحصول على دعمه فى الانتخابات المقبلة".
وأعربت فوانيه عن فخر بأنها الشخصية السياسية الوحيدة فى فرنسا التى جرى انتخابها كعمدة لمدينة تضم أكثر من 100 ألف نسمة دون أن تكون مدعومة من حزب سياسى كبير.
ودعت إلى اليقظة والتغيير فى فرنسا، منددة بالنظام الانتخابى الذى يغذى الاتجاهات الشعبوية والأصوات المتطرفة. ووفقا لمسح أجرى، هذا الأسبوع، فإن 42% من الفرنسيين لا يستبعدون احتمال التصويت للجبهة الوطنية، اليمينية، فى الانتخابات المحلية المقررة مارس المقبل.
قاض بريطانى يحذر من الإنترنت بعد اغتصاب صبى لأخته لمشاهدته فيلما إباحيا
حذر قاض بريطانى من ترك الأطفال بمفردهم أمام الإنترنت، بعد أن قام طفل فى الـ 12 من عمره باغتصاب شقيقته الصغيرة، بعد مشاهدته فيلما إباحيا فى المدرسة.
وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف أن القاضى توماس كراوثر، حذر قبيل إصدار حكمه على الصبى قائلا إن الإنترنت ليس جليسة أطفال حميدة، وأشار إلى أنه من المحزن أن هناك العديد من الصبية الذين يتعرضون لتلك المواد الإباحية.
وحاول الصبى تكرار ما شاهده على الإنترنت من خلال إجبار أخته، التى لم تتجاوز الـ 10 من عمرها، على الخضوع له طيلة عام. وألقى القبض على الصبى فى مارس الماضى، وإعترف بارتكاب ثلاث جرائم اغتصاب بعد أن شاهد الفيديوهات الإباحية بصحبة زميل له فى المدرسة.
وأصدر القاضى حكما على الصبى بالخضوع لإعادة تأهيل طيلة ثلاث سنوات داخل إحدى منشآت تأهيل الشباب، ووضع اسمه لمدة عامين ونصف ضمن قائمة المجرمين جنسيا.
الديلى ميل
زوجان أمريكيان يرتبطان بعد خضوع كل منهما لعملية تغيير جنس
ذكرت صحيفة الديلى ميل أن اثنين من ولاية فلوريدا الأمريكية تزوجا بعد خضوع كل منهما لعملية تغيير جنس، حيث كانت "جيسيكا" و"مارك"، يعانون فى الصغر نتيجة عدم الشعور بهويتهم الجنسية.
وأوضحت الصحيفة أن مارك ولد بنت تدعى ماريتسا، بينما ولدت جيسيكا ولد يدعى شون. لكن كلا منهما كانا يحمل صفات جنسية مختلفة مخفية داخل أجسامهما جعلتهما يشعران بالغربة عن أنفسهم. وقد حاولت جيسيكا "شون" الانتحار عندما كانت مراهقة وقد نبذتها أسرتها عندما أخبرتهم سرها، كما تحمل مارك "ماريتسا" كافة سخافات أصدقائه وسخريتهم منه.
وقبل عامين التقى الزوجان، حيث شعرا بالحب منذ اللقاء الأول. وساعد مارك، الذى أجرى عملية تحول الجنس عام 2003، حبيبته جيسيكا على اتخاذ قرارها نحو إزالة الخصيتين اللتين لم يكونا أكثر من عضو زائد بالنسبة لها ولم يعبرا عن هويتها الجنسية الحقيقية.
وقالت جيسيكا إنها كانت قبلا تشعر بأنها رجل مثلى، لكنها أخيرا تعرف هويتها الحقيقية. ويدير الزوجان حاليا برنامجا إذاعيا يهدف لتقديم التوعية لأولئك الذين يجرون عملية تغيير الجنس أو الذين يرغبون فى إجرائها.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الجارديان:
الخارجية البريطانية تعتذر لامرأة بريطانية اغتصبها مصرى
قالت صحيفة "الجارديان" إن الخارجية البريطانية قدمت اعتذارا لامرأة بريطانية تعرضت للاغتصاب فى مصر بسبب تقصير طاقم سفارة لندن فى القاهرة فى مساعدتها فى الإبلاغ عن الحادث.
وأوضحت الصحيفة أن الخارجية البريطانية اضطرت للاعتذار وتعويض المرأة بألف جنيه إسترلينى لتركها تسعى وحدها للحصول على العلاج الطبى والإبلاغ عن جريمة اغتصابها على حد زعم الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى تقرير برلمانى بريطانى تحدث عن سلسلة من الإخفاقات من قبل طاقم السفارة، وانتقد الخارجية فى لندن لعدم التصرف بشكل عادل ومتناسب، ولعدم خضوعها للمساءلة.
وأشار التقرير، بحسب ما أفادت الصحيفة إلى أن الإجراءات كانت سيئة للغاية، وأن المرأة التى لم يكشف عن هويتها وأشير إليه فقط باسم السيدة "م" تعرضت للظلم.
ووجد التقرير أنه خلافا لتوجيهات الخارجية، فإن السفارة لم تعرض اصطحاب المرأة للإبلاغ عن الجريمة ومساعداتها فى ترتيب موعد فحص طبى فورا، ومساعدتها فى إيجاد محام وفهم متطلبات الوقاية بعد الحادث والتى منع إصابتها بأمراض فيروسية خطيرة.
وأوضحت الصحيفة أن المرأة تبلغ من العمر 35 عاما وهى تعمل فى مجال الإغاثة الإنسانية وتعيش فى مصر، وتعرضت لاعتداء جنسى فى مصر، وأجرت اتصالات بالسفارة البريطانية فى القاهرة لكن الطاقم الدبلوماسى فشل فى تقديم أى مساعدة. واضطرت للسفر وحدها للإبلاغ عن الحادث لقوات الأمن، كما تقول الصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أن الجريمة وقعت بعد ثلاثة أشهر من سقوط مبارك، وكان هناك حظر تجول، وقال طاقم السفارة إن خرق الحظر مكان جريمة، لذلك قرروا معالجة الأمر بالاتصالات الهاتفية.
لكن التقرير البرلمانى، نفى ذلك. وقال إن المرأة اتصلت بالسفارة فى الساعة الثالثة والنصف عصرا فى 15 مايو 2011 فى حين أن حظر التجول كان يبدأ فى الثانية بعد منتصف الليل.
الإندبندنت:
مرشح جمهورى بارز لسباق البيت الأبيض مهدد بسبب "كرشه"
تحدثت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية عن الانتقادات الموجهة لواحد من أبزر المرشحين لسباق البيت الأبيض 2016 بسبب وزنه الزائد.
وتقول الصحيفة إنه فى بلد يعانى من السمنة والوزن الزائد، يبدو أن الرئيس يجب أن يكون نحيلا، ففى الولايات المتحدة التى يعانى ثلث شعبها من الوزن الزائد، وربعه يعانى من السمنة، فإن مرشحا لمنصب الرئيس يتعرض لهجوم بسبب "كرشه" الذى يتدلى فوق سرواله.
كريس كريستى، حاكم ولاية نيوجيرسى، فاز بولاية ثانية فى هذا المنصب بأغلبية كبير فى ولاية يتفوق فيها الديمقراطيون على الجمهوريين بشكل كبير، واستطاع كريستى أن يجذب أغلبية أصوات النساء، برغم معارضته لحقوق الإجهاض وكونه من أصول لاتينية، كما أنه يحصل على أصوات الشباب والسود، بما يجعله أقوى مرشح جمهورى للانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة.
لكن آراءه التى تصنف على أنها "يمين وسط" ليست متشددة بما يكفى لترضى الجناح اليمينى المتشدد فى الحزب الجمهورى والمعروف باسم حزب الشاى، والذى يعتقد بشكل واضح أنه يمكن منع ترشيح من خلال إثارة الشكوك فى أذهان الجماهير إزاء ما إذا كان رجلا سمينا يصلح لأن يكون رئيسا.
وتشير الصحيفة إلى أن هؤلاء اليمنيين المتشددين لا يستخدمون قضية وزنه فى الهجوم المباشر عليه لأن ذلك يحمل مخاطر سياسية واضحة فى بلد يعانى سكانه من معدلات كبيرة من السمنة.
ووفقا لمسح جالوب، فإن عام 2013 سيصبح أسوأ عام للسمنة منذ أن بدا التسجيل عن الظاهرة شهريا فى عام 2008. حيث يصنف حوالى 27.2% من الأمريكيين على أنهم يعانون من السمنة المفرطة، و35.5% من الوزن الزائد، وحوالى ثلث السكان فقط يتمتعون بالوزن المناسب، ولذلك فإن أعداء كريستى يلمحون إلى كرشه دون أن يذكروا ذلك صراحة.
الديلى تليجراف
وزيرة فرنسية سابقة: المناخ السياسى فى فرنسا فاسد وتتفشى فيه المحسوبية
قالت وزيرة البيئة الفرنسية السابقة إنها ستترك مجال السياسة تماما، لأنه يضم الكثير من الفاسدين الذين يجرى إعادة انتخابهم وتتفشى المحسوبية فى البلاد.
وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف أن الوزيرة السابقة دومينيك فوانيه، أنها لن تسعى لإعادة انتخابها كعمدة لضاحية مونروى فى باريس، لأنها لا ترى اختلافا فى المعاملة بين الساسة الذين يرفضون الفساد والمحسوبية والطائفية وأولئك المتملقون لمصالحهم الخاص.
وأكدت فوانيه فى مقابلة مع راديو إنتر فرنسا: "لابد من تغيير الحياة السياسة فى فرنسا". وأضافت: "البعض يزعم أنه يندد بالفساد، لكن يجرى إعادة انتخاب العديد من الساسة الفاسدين".
وتابعت: "أرفض أن تستند حملتى على الوعود بالسكن والوظائف الحكومية الكبرى للجميع، مثلما يفعل بعض منافسى منذ أشهر، أرفض أن أعد أى رئيس جمعية محلية بزيادة الإعانات السنوية من أجل الحصول على دعمه فى الانتخابات المقبلة".
وأعربت فوانيه عن فخر بأنها الشخصية السياسية الوحيدة فى فرنسا التى جرى انتخابها كعمدة لمدينة تضم أكثر من 100 ألف نسمة دون أن تكون مدعومة من حزب سياسى كبير.
ودعت إلى اليقظة والتغيير فى فرنسا، منددة بالنظام الانتخابى الذى يغذى الاتجاهات الشعبوية والأصوات المتطرفة. ووفقا لمسح أجرى، هذا الأسبوع، فإن 42% من الفرنسيين لا يستبعدون احتمال التصويت للجبهة الوطنية، اليمينية، فى الانتخابات المحلية المقررة مارس المقبل.
قاض بريطانى يحذر من الإنترنت بعد اغتصاب صبى لأخته لمشاهدته فيلما إباحيا
حذر قاض بريطانى من ترك الأطفال بمفردهم أمام الإنترنت، بعد أن قام طفل فى الـ 12 من عمره باغتصاب شقيقته الصغيرة، بعد مشاهدته فيلما إباحيا فى المدرسة.
وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف أن القاضى توماس كراوثر، حذر قبيل إصدار حكمه على الصبى قائلا إن الإنترنت ليس جليسة أطفال حميدة، وأشار إلى أنه من المحزن أن هناك العديد من الصبية الذين يتعرضون لتلك المواد الإباحية.
وحاول الصبى تكرار ما شاهده على الإنترنت من خلال إجبار أخته، التى لم تتجاوز الـ 10 من عمرها، على الخضوع له طيلة عام. وألقى القبض على الصبى فى مارس الماضى، وإعترف بارتكاب ثلاث جرائم اغتصاب بعد أن شاهد الفيديوهات الإباحية بصحبة زميل له فى المدرسة.
وأصدر القاضى حكما على الصبى بالخضوع لإعادة تأهيل طيلة ثلاث سنوات داخل إحدى منشآت تأهيل الشباب، ووضع اسمه لمدة عامين ونصف ضمن قائمة المجرمين جنسيا.
الديلى ميل
زوجان أمريكيان يرتبطان بعد خضوع كل منهما لعملية تغيير جنس
ذكرت صحيفة الديلى ميل أن اثنين من ولاية فلوريدا الأمريكية تزوجا بعد خضوع كل منهما لعملية تغيير جنس، حيث كانت "جيسيكا" و"مارك"، يعانون فى الصغر نتيجة عدم الشعور بهويتهم الجنسية.
وأوضحت الصحيفة أن مارك ولد بنت تدعى ماريتسا، بينما ولدت جيسيكا ولد يدعى شون. لكن كلا منهما كانا يحمل صفات جنسية مختلفة مخفية داخل أجسامهما جعلتهما يشعران بالغربة عن أنفسهم. وقد حاولت جيسيكا "شون" الانتحار عندما كانت مراهقة وقد نبذتها أسرتها عندما أخبرتهم سرها، كما تحمل مارك "ماريتسا" كافة سخافات أصدقائه وسخريتهم منه.
وقبل عامين التقى الزوجان، حيث شعرا بالحب منذ اللقاء الأول. وساعد مارك، الذى أجرى عملية تحول الجنس عام 2003، حبيبته جيسيكا على اتخاذ قرارها نحو إزالة الخصيتين اللتين لم يكونا أكثر من عضو زائد بالنسبة لها ولم يعبرا عن هويتها الجنسية الحقيقية.
وقالت جيسيكا إنها كانت قبلا تشعر بأنها رجل مثلى، لكنها أخيرا تعرف هويتها الحقيقية. ويدير الزوجان حاليا برنامجا إذاعيا يهدف لتقديم التوعية لأولئك الذين يجرون عملية تغيير الجنس أو الذين يرغبون فى إجرائها.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة