جول يعرب عن أمله في عودة علاقات بلاده مع مصر إلى مسارها

السبت، 23 نوفمبر 2013 01:46 م
جول يعرب عن أمله في عودة علاقات بلاده مع مصر إلى مسارها الرئيس التركى عبد الله جول
أنقرة أ.ش.أ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب الرئيس التركي عبدالله جول عن أمله في أن تعود علاقات بلاده مع مصر إلى مسارها مرة أخرى، و قال أن تركيا ومصر مثل نصفي تفاحة.

ونقلت وسائل الإعلام التركية عن جول تصريحاته للصحفيين خلال زيارته لمحافظة جيراصون بمنطقة البحر الأسود اليوم السبت أن تركيا تشعر بالحزن على الوضع في مصر وهو وضع استثنائي على حد وصفه، مؤكدا رغبة بلاده في بناء الديمقراطية في مصر بأسرع وقت ممكن.

وكانت الخارجية المصرية قد أصدرت قرارات بسحب السفير المصري لدى أنقرة نهائيا وتخفيض البعثة الدبلوماسية المصرية بتركيا إلى مستوى القائم بالأعمال واستدعاء السفير التركي بالقاهرة حسين عوني بوطصالي وإبلاغه بأنه شخص غير مرغوب فيه.

وأوضحت الخارجية المصرية في بيان لها أن هذه القرارات جاءت بعد تصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حول الشئون الداخلية بمصر وانتقاده للسلطات المصرية، مشيرة إلى أن هذه التصريحات تعكس إصرارا غير مقبول من الجانب التركي على تجاهل إرادة الشعب المصري واختياراته الشرعية كما أنها تمثل تدخلا في الشئون الداخلية لمصر.

وأكدت وزارة الخارجية احترامها للشعب التركي وحملت حكومة انقرة مسئولية التدهور الذي أصاب العلاقات بين الجانبين.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

أرتوغان

عدد الردود 0

بواسطة:

MOHAMMEDABOSEIF@YAHOO.COM

من يسيئ .....الينا .....فليتحمل ....نتيجه افعاله .....

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي عبد الرحمن

برضه التاني بيتدخل في شئون مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

اللهم احمي مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل عبدالمحسن

أفضل قرار

عدد الردود 0

بواسطة:

راجل وطنى

ماهودورك ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

ابورامى الصعيدى

قراءة فى القرار المصرى الجرىء

عدد الردود 0

بواسطة:

علي سالم

رقم 4

عدد الردود 0

بواسطة:

مصريه

تشكراتي يا جول ولكن بلدنا واحنا حرين فيها وقول للقردغان بتاعك يلم نفسه ويحفظ لسان أحسن له

عدد الردود 0

بواسطة:

مصريه

تشكراتي يا جول ولكن بلدنا واحنا حرين فيها وقول للقردغان بتاعك يلم نفسه ويحفظ لسان أحسن له

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة