قال الشيخ كرم زهدى أمير الجماعة الإسلامية السابق، إن الحوار والتصالح هو الحل الوحيد، من أجل استقرار البلاد، مؤكدا أن تصعيد أى طرف لن يجدى على الإطلاق.
وأضاف زهدى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أنه على الجميع السعى من أجل مصلحة البلاد، وأن يراعى الله فى تصريحاته، مستنكرا إصرار الدكتور محمد على بشر على عودة مرسى ومجلسى الشعب والشورى.
وأوضح أن البلاد الآن على مفترق الطرق، وعلى الجميع التكاتف من أجل استقرارها، مطالبا جميع الأطراف بتغليب مصلحة الوطن.