ووصلت جثامين الشهداء الكنيسة لتأدية الصلاة عليها وسط حالة من الصراخ والعويل من أهالى الضحايا الذين ارتدوا الملابس السوداء، ومنهم من اقتربوا من الجثامين ورفضوا البعد عنها، وارتفع الصوت داخل الكنيسة، الأمر الذى دفع أسقف كنيسة ميت غمر للتدخل تهدئتهم وإبعادهم عن الجثامين.
وترأسها الأنبا إبرام أسقف الفيوم صلاة الجنازة، وحضر القمص ميخائيل استراس وكيل المطرانية وعدد كبير من القساوسة والأقباط والمسلمين وامتلأت الكنيسة عن آخرها ووقف باقى المواطنين خارج الكنيسة فى انتظار خروج الجثامين لتشييعهم إلى مثواهم الأخير.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم
لتكن مشيئتك يارب
الرب شاء فنحن نصمت
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي
هيطلع د يقول للسيسي نفس اللي اتقال على مرسي في كارثه القطر
عدد الردود 0
بواسطة:
حامد
ولو
مصر ستكون أم الدنيا!
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد عبد الله
قضاء الله
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد عبد الله
قضاء الله
عدد الردود 0
بواسطة:
منى
سبحان اللة
سبحان من لة الدوام
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmadhamad
الي متي سيظل افساد قوق رؤسنا