أنا السجين فى بحر طموحاتِ لم أطرق يومًا للحزن بابًا
تنقصنى دائمًا إرادة بلوغ أمنياتِ والحزن خليلى ظاهرًا وغيابًا
أرى بوضوح لأهدافى خطوط النهاياتِ ولكن يؤخرنى لبلوغها كلابًا.
كثيراً يراودنى شعور بأن ألقى طموحى وأهدافى فى النفاياتِ، ولكن لو تملّكنى اليأس من ذا الخاسر من ضايع أوقاتى !!
بعقلى بركان تقلباتِ. . فرحٌ, وحزن نجاحٌ,وفشل حبٌ, وكره
سمائى مظلمة, ارزقنى يا رب فى سمائِك شهابًا. ..
ولا تبخل على بموته مسبوقة بالـشهاداتِ, وهب لى زوجة تفتح لى السعادة فى كل بابِ.
وارزقنى منها طفلة تسرنى إن نظرت إليها, تـُنسينى همومى نظرة عينيها, ويكن جمالها يضاهى جمال الأرض ومن عليها.
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة