اليوم.. نظر طعن مبارك ونظيف على تغريمهما لقطع الاتصالات خلال الثورة

السبت، 05 أكتوبر 2013 07:45 ص
اليوم.. نظر طعن مبارك ونظيف على تغريمهما لقطع الاتصالات خلال الثورة مبارك
كتب محمد أسعد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تنظر اليوم السبت الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية العليا، برئاسة المستشار غبريال جاد عبد الملاك رئيس مجلس الدولة اليوم، فى الطعون التى أقامها كل من الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك ورئيس وزراءه أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، ووزير داخليته حبيب العادلى، ضد الحكم الصادر من محكمة أول درجة، بتغريمهم 540 مليون جنيه، تعويضاً عن قطع الاتصالات أثناء ثورة 25 يناير.

كانت محكمة القضاء الإدارى "دائرة الاستثمار" برئاسة المستشار حمدى ياسين، ألزمت كلاً من مبارك ونظيف والعادلى، بأن يؤدوا من مالهم الخاص إلى خزانة الدولة، بالتضامن فيما بينهم، 540 مليون جنيه، عن الأضرار التى لحقت بالاقتصاد القومى، نتيجة قطع خدمة الاتصالات خلال الأيام الأولى للثورة، على أن يتم توزيعها فيما بينهم، بإلزام العادلى بدفع 300 مليون جنيه، ومبارك 200 مليون ونظيف 40 مليون جنيه، وذلك فى الدعوى التى أقامها محمد عبد العال المحامى، بسبب قطع خدمة الاتصالات والإنترنت عن المواطنين أثناء الثورة، وهو ما تسبب فى أضرار كبيرة.





مشاركة




التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم

اسلامى حياتي

ناقص ايه علشان توضح الرؤية

عدد الردود 0

بواسطة:

كل سنة وانت طيب ياريس مبارك بمناسبة 6 اكتوبر

كل سنة وانت طيب ياريس مبارك بمناسبة 6 اكتوبر

كل سنة وانت طيب ياريس مبارك بمناسبة 6 اكتوبر

عدد الردود 0

بواسطة:

عاش الرئيس مبارك وكل سنة وانت طيب يازعيم الامة العربية بمناسنة انتصار اكتوبر

عاش الرئيس مبارك وكل سنة وانت طيب يازعيم الامة العربية بمناسنة انتصار اكتوبر

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمشاوي

سنه ولا أتنين و حيكرموه في 6 أكتوبر!!! حاكم العبيد بتسي بسرعه رهيبه عن الأحرار

.

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس طاهر عباس عكاشه

كل ماوصلت له البلاد والعباد فى مصر من سوء مت تحت راس هذا الملعون مبارك

ربنا ينتقم منه افسد البلاد والعباد مبارك وحاشيته

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو وحيد

تجممىععفقت

جهز نفسك يا ابو علاء الكرسي في انتظارك

عدد الردود 0

بواسطة:

omar

لا اله الا الله محمد رسول الله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة