مفاجأة.. فتنة أبو تريكة فى حجرة الملابس وراء فضيحة كوماسى

الأربعاء، 30 أكتوبر 2013 01:25 م
مفاجأة.. فتنة أبو تريكة فى حجرة الملابس وراء فضيحة كوماسى أبو تريكة
كتب محمد مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فجر أحد لاعبى المنتخب الوطنى، مفاجأة من العيار الثقيل كشفت عن سر من أهم أسرار السقوط الكبير والفضيحة المدوية التى تعرض لها المنتخب الوطنى فى مباراة الذهاب أمام غانا، التى أقيمت 15 أكتوبر الماضى، وانتهت بهزيمة الفراعنة 6/1 بحسب تصريحات لأحد نجوم المنتخب، وتأكيد من باقى زملائه لكنهم رفضوا أن تذكر أسماؤهم، عندما أكد أن محمد أبو تريكة لاعب الأهلى والمنتخب كان أحد الأسباب الرئيسية التى أدت لهذه الخسارة المدوية.

قال اللاعب إنه عقب إعلان الأمريكى بوب برادلى المدير الفنى للفراعنة الـ 11 لاعباً الذين سيبدأون لقاء غانا، الذى الذى أقيم باستاد بابا يارا بكوماسى، وفى حجرة الملابس، كان من بينها أبو تريكة، فوجئ الجميع بطلب أبو تريكة عدم تواجد اللاعبين الاحتياطيين فى المحاضرة الأخيرة، التى تسبق المباراة، واقتصارها فقط على الأساسيين، الذين سيبدأون المباراة، وهو ما تسبب فى غضب النجوم الكبار وقتها الذين كانوا موجودين على دكة البدلاء، على رأسهم حسنى عبد ربه، وأحمد المحمدى ومحمود شيكابالا، وسيد معوض، وعمرو زكى، ولعل مشهد ما بعد المباراة وحالة الهياج، التى انتابت بعض البدلاء، وعلى رأسهم زكى، وعبد ربه والمحمدى وشيكا أبرز دليل على وقع الصدمة فى نفوس النجوم الاحتياطيين.

تابع اللاعب الدولى، أن اللاعبين الكبار ذهلوا من طلب أبو تريكة، وكانوا ينتظرون رد الجهاز المعاون ضياء السيد المدرب العام، وزكى عبد الفتاح مدرب الحراس اللذين لم يعلقا على طلب تريكة، مما دفع اللاعبين للانصراف خارج غرفة خلع الملابس، تتملكهم حالة من الغضب والاستياء، مضيفاً أن هذا الأمر كان بمثابة الشرارة، التى أثرت على مستوى جميع اللاعبين، خاصة من العناصر الأساسية، التى أبدت غضبها عقب المباراة من تصرف أبو تريكة، تجاه باقى زملائه وعدم تبرير لهذا الطلب.

لم تكن فقط غضبة من النجوم، الذين خرجوا، ولكن أيضاً بعض الأساسيين، بدأوا يشعرون بالحرج إلى جانب أن صمت الجهاز جاء ليجعل الأساسيين متهمين من زملائهم بأنهم يريدون خطف المشهد كاملاً، حيث تخيل تريكة – بحسب المصدر – أن النتيجة الإيجابية مثل التعادل أو الهزيمة سهلة التعويض مثل 1/ صفر، أو 2/1 أو حتى 3/1 يمكن تحقيقها بسهولة وبالتالى يصبح قائد النصر، وجالب الفرحة، وهذا ما جعل بعض الموهوبين مثل شيكا وعبد الملك ينظرون لزملائهم الأساسيين بحسرة.. ويتأسون قبل مغادرة الغرفة، مما كان له أثر سلبى، وضح جلياً فى الدقائق العشرين الأولى، وكيف كان الفريق مشتتا، الكل يخشى حساب الكل.. بما يعنى أن من بدأ يراقب عيون الاحتياطيين، وأشار المصدر أيضا إلى أن تريكة اضطر طوال الشوط الأول أن يعود للوسط أولا بسبب طلبه الغريب، وثانيا خوفا من اللوم، بل أن هناك نجوما آخرين أكدوا خشيتهم من أن يكون تريكة قد تدخل ليبدأ الفراعنة بأسماء بعينها.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

رجب

هههههههههههههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفي قاسم

ايه العبط دا

مقال اقل ما يوصف عنه هو العنوان

عدد الردود 0

بواسطة:

عرابى

لو ديمقراطى انشر

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

لصاحب المقال

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

لصاحب المقال

عدد الردود 0

بواسطة:

elesamy

komasy

مقال لايستحق حتى التفكير فى الرد عليه

عدد الردود 0

بواسطة:

رجب

تعليق رقم 2

والله انت جبت من الاخر يا استاذ مصطفى

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عطية

كلام لا يصدقه عقل

عدد الردود 0

بواسطة:

ibrahiem

فبركه

عدد الردود 0

بواسطة:

m- fathy

نكسة 67

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة