أكد الدكتور إكرام لمعى، عضو بيت العائلة المصرية، أن لغة وزارة الأوقاف الآن هى لغة حوار، مؤكدًا أن من يرتد الآن عن الحوار يرتد عن الإنسانية كلها، لأنه فقد التعبير عن نفسه ليرد بالسلاح.
ورفض "لمعى"، اليوم الخميس، ازدواجية الخطاب، مطالبا الدعاة والقساوسة بألا تكون نزعتهم دينية أو شخصية، بل يجب عليه قبول الآخر ومحبته، وقبول الصفح والغفران، جاء ذلك خلال لقاء بيت العائلة المصرية بوزارة الأوقاف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة