قال زياد بهاء الدين نائب رئيس الوزراء ووزير التعاون الدولى، إن الحكومة وجماعة الإخوان المحظورة يجب أن تسعيا للمصالحة لأن العملية السياسية الشاملة، وليس الحملات الأمنية هى التى يمكن أن تحقق استقرار البلاد.
وأضاف فى مؤتمر صحفى اليوم الأمن ضرورى ومهم لمصر لكنه ليس الحل الوحيد الذى ينقلنا إلى حيث نريد، ولا بد أن يكون هناك إطار سياسى لحل الأزمة، مؤكداً على أن الدولة تحتاج إلى أن تتحرك نحو إطار لاتفاق سياسى.
وعبر بهاء الدين عن أمله فى إمكان التوصل إلى حل وسط حتى فى وجود قادة الجماعة المحظورة فى السجن.
وأكد بهاء على أن وجود بعض أو أغلب أو كل القيادة فى السجن ليس هو المانع الوحيد أمام الجماعة لاتخاذ خطوة للإمام، وأن يقولوا "نحن على استعداد لإعطاء بادرة على أننا سنترك هذا النهج من العنف وننضم إلى خارطة الطريق"، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان المحظورة تشتهر بالعنف واستمراره.
وتوقع بهاء الدين أن يتمكن الاقتصاد من النمو رغم الأحداث السياسية، مشيراً إلى أن معدل النمو سيرتفع إلى 7% إذا انتهت الأزمة السياسية، مؤكداً على أن مصر كغيرها من الدول يمكن أن تتعايش مع مستوى معين من عدم الاستقرار.
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
لا مصالحة مع إرهابيون قتلة
قلناها وبنقولها لا مصالحة مع إرهابيون قتلة
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
لا تصالح
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو العربى
ايها المنكفئ امام شويه صيع من الذى عينك فى هذا المنصب
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الحليم
ضد الضعف والطابور الخامس
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين
مصالحة مع ارهابيين ومجرمين وقتلة انت بتقول ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واضح ان الطابور الخامس منتشر حتى فى الحكومة نفسها
عدد الردود 0
بواسطة:
prof.dr. gamal
مصالحة مع الارهاب لاتلزمنا بها لانك مش ممثل للشعب
عدد الردود 0
بواسطة:
prof.dr. gamal
مصالحة مع الارهاب لاتلزمنا بها لانك مش ممثل للشعب
عدد الردود 0
بواسطة:
4
4
نفسى تشوف شغلك وتسيبك من دا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى ونص
والنبى؟
عدد الردود 0
بواسطة:
د جمال
غبى منه فيه