أكد حامد جبر القيادى بحزب الكرامة والتيار الشعبى المصرى، أن الماسك بزمام الأمور فى تحديد الموقف التركى، هو رجب طيب أردوغان، وأن ما قاله وزير خارجية تركيا لا يفسر إن كان موقفاً شخصياً له أم أنه موقف بلاده، وعليه إن كانت بلاده قد غيرت موقفها تجاه ما يجرى فى مصر فعليهم أن يعلنوا هذا صراحة.
وأضاف جبر، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الإدارة المصرية والشعب لا يعادون أحداً ولا يغلقون باب التعاون مع أى طرف، إلا إن كان غير معترف بما جرى فى مصر يوم 30 يونيو، مؤكداً أن الباب مفتوح للتعاون مع كل من يعترفون بإرادة الشعب.
وكان وزير الخارجية التركى أحمد داود أوغلو قد قال فى المؤتمر الصحفى الذى عقد فى السفارة التركية فى الكويت قبل مغادرته الكويت العاصمة, "إن تركيا لا تدعم شخصيات, أو مجموعات معينة, لكنها تدعم الرئيس المنتخب, أو أى شخص يتم اختياره عن طريق الانتخابات، حيث إن تركيا تفعل ذلك لصالح مصر، ولا تريد إلا شيئاً واحداً فقط وهو "مصر قوية"، لأننا نريد جيشاً مصرياً قوياً" ونحترم الربيع العربى فى كل البلدان العربية.
عدد الردود 0
بواسطة:
د. حسين محمود
أين الجديد؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
أشرف المنياوى
إن شاء الله مصر ستبقى قوية ...وجيش مصر سيبقى قويآ مهما حقد الحاقدون
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس . محمود أحمد
ستعود مصر هي القوة الفاعلة في المنطقة رغم أنف المتآمرين