صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شاء القدر وأراد
يفك غماه التور..
بعد ما لف بلاد..
لجل إن يعيش مستور
الدهر عانده عناد....
وربى العيال بالكاد..
وبعد ستين سنة......
ساعتها صابه الدور..
شاء القدر وأراد.....
يطلع معاش التور.....
ومعاشه كام ملطوش..
وورقة فيها نقوش.....
وبخط كان منكوش..
قال سعيكم مشكور...
شاء القدر وأراد.....
أسابيع تجر شهور...
مرت عليه كدهور..
جاه م الحكومه جواب
السعد جاك والنور...
شاء القدر وأراد.....
عالبوسته راح التور..
والسركي كان ف إيديه
التور وقف فى الدور...
والحزن مالي عينيه....
حيكفى إيه المعاش.....
والعمر عدى بلاش.....
واللى كان غشاش.....
بقى النهاردة بيه........
وأنا معاشي يدوب......
ده أجره الدكتور........
ادى النهار انتهى ....
ولسه ما جاش الدور..
وحياتى أنا عشتها....
ساقية وفيها بادور....
ولما جه المنتهى .....
كان منتهايا طابور....
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة