قال الدكتور رفعت السعيد القيادى بحزب التجمع: إن نفى الرئاسة إجراء أية اتصالات مع الجماعات الإرهابية ومنها الإخوان يعنى أن هناك من يحاول توريطها فى موضوع لم تقبله، وهى مسألة بالغة الخطورة وكل شخص ينوى عمل مصالحة مع الإرهابيين يقول إنه قد حصل على الضوء الأخضر من قبل الرئاسة وهذه لعبة غير نظيفة.
وأضاف السعيد فى تصريحات خاصة لـ" اليوم السابع ": بعض دوائر الحكم تعتبر المصالحة مع الإخوان جزءا من التودد لأمريكا وأوروبا، مشيرا إلى أن أمريكا وأوروبا يلعبان دورا فى منتهى الانحطاط فى هذه القضية.
وتابع: فى أحداث كنيسة الوراق الأخيرة أدانت أمريكا هذا العمل الإرهابى ولكنها لم تدن الفاعل أو المسئول أو النتائج العملية، بينما ترى كاثرين آشتون مسئولة السياسة الخارجية بالإتحاد الأوروبى أن القضية الأساسية لديها ليس قتل المسيحيين ولكن ضرورة إلغاء حالة الطوارئ وهى تعرف أنها ستنتهى بعد ثلاثة أسابيع.
وأضاف السعيد: أنا أهدى جريمة الوراق لدعاة المصالحة، فهذه نتيجة عملية للإيحاء بأن الدولة أضعف من أن تواجه الإرهابيين ولابديل إلا أن تنحنى وتتصالح معهم.
وأضاف السعيد: ليس أمامنا سوى المضى فى طريقنا فالجماعة تم حظرها والتفاوض مع محمد على بشر القيادى بالجماعة أراه خرقا للقانون، وإذا أعلن بشر أنه يمثل الجماعة يجب القبض عليه حينها.
وأشار السعيد أيضا إلى أن إعمال القانون هو الواجب الحتمى، وإذا لم نستطع فهنا ليس أمام الحكومة سوى أن تتصالح معهم ولكن قبل التصالح يجب أن ترحل.
عدد الردود 0
بواسطة:
ندى نشأت
واذا ترى الثعبان ينفث سمه فاسأله من ذا بالسموم حشاكا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد محمود الشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقاوي
لا تصـــــــــــــــــــــــــــالح مع الإرهـــــــــــــــــــــــــابيين القتـــــــــلة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد محمود الشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقاوي
لا تصـــــــــــــــــــــــــــالح مع الإرهـــــــــــــــــــــــــابيين أعداء مصـــــر
عدد الردود 0
بواسطة:
hoda
وجوه غير مستحب رؤيتها