رفض الدكتور عمرو هاشم ربيع، أستاذ العلوم السياسية، تصدير المشهد فى مصر بعد أحداث كنيسة العذراء بالوراق بوصفه يقع تحت بند العنف الطائفى بين مسلمى مصر وأقباطها، لافتاً إلى أن ما حدث هو استمرار لمواجهة مصر والوطن برمته للجماعات الإرهابية التى تستخدم الدين سعياً للسلطة.
وأضاف "ربيع"، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن أحداث كنيسة العذراء هى تبعات ثورة 30 يونيو التى أطاحت بحكم جماعة الإخوان المحظورة من السلطة، مؤكدًا أن أقباط مصر ذاتهم يستوعبون أن ما حدث ليس عنفا طائفيا، وإنما حادث إرهابى يقع تحت طائلة محاولات "الإخوان" لحرق مصر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة