قالت حركة شباب السويس للتغيير إن مصر لن تركع للإرهاب والمتطرفين، مؤكدة فى بيان أصدرته أن الدولة قادرة على هزم الإرهاب والقضاء عليه كما حدث فى التسعينيات.
وأضاف البيان أن جميع الأعمال الإرهابية التى تحدث فى مصر وآخرها حادث إطلاق النار على كنيسة الوراق، هى أفعال خسيسة تديرها أيادٍ جبانة تهدف إلى نشر الذعر وزعزعة أمن البلاد، وأن كل من يشارك فى تنفيذ وأعداد مثل هذه العمليات من داخل البلاد ما هو إلا ناكر لحق مصر عليه وقاتل لأهل بيته.
وطالب البيان الداخلية بإعادة ترتيب هيكلها الداخلى وجميع أجهزتها حتى تتمكن من حماية الشعب، بالإضافة إلى زيادة أعداد الظباط والأفراد المسئولين عن حماية الشعب، مشيرا إلى أن الوزارة يجب أن تحاسب الضباط والأفراد المقصرين.
عدد الردود 0
بواسطة:
الدكتور
هل سنستمر فى لعبة اللص و الشرطى