هم أتباع «السلف الصالح» لذلك يجب أن يكونوا بعيدين عن «الغلو» و«التطرف» وأقرب ما يكونون من صحيح الإسلام وفقًا لمصادره الأولى بدءًا من الاقتداء بنبيه العظيم مرورًا بتصرفات الصحابة التقاة، لذلك فقد كنَّا ننتظر منهم دورًا فاعلاً فى ترشيد الحياة السياسية المصرية وأن يكونوا إضافة إيجابية للمشهد الوطنى الراهن، ولكن معظمهم -للأسف- قد اختار نوعًا من التبعية السياسية لجماعة «الإخوان المسلمين» وأصبح داعمًا لها بدلاً من أن يكون عنصر تصويبٍ لسياسات تلك الجماعة وهو ما بدأ يسحب من رصيد «الحركة السلفية» ويحيلها إلى «جماعات متناثرة» «وأحزابٍ متنافرة» وفقدنا بذلك من كان يجب أن يكونوا عنصر تهدئة وتوازن بدلاً من أن يتحولوا إلى وقودٍ يومى لمظاهراتٍ لا تبدو لها نهاية قريبة! إننى أناشد الجماعات السلفية أن يصبحوا جزءًا من حل المشكلة وليسوا جزءًا من المشكلة ذاتها!
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
الجنرال
حل المشكلة بمؤتمر وطنى للمصالحة .. فهل من مصلحة الجنرال هذا التوجه ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الى د مصطفى الفقي
عدد الردود 0
بواسطة:
عاطف
السلفيون هم الغلو و التطرف نفسه
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل و الآن عادل الأول
" قمة الهرم "
عدد الردود 0
بواسطة:
أيمن الجوهري
من هم الإخوان ؟؟؟!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد الجعبري
اليوم السابع
حزب النور هو من يمثل الحركه الوسطيه
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
السلفى المزبوط يترك السلطه والسياره والموبيل والتكييف ويتمسك بالخيمه والجمل ورعى غنمه
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
سنحاكمهم بالماده 219 التى اصروا على وضعها بالدستور واياك يعترضوا ساعتها
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو احمد
استغفر ربك يادكتور
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
طبقوا الماده 219 على ابو اسماعيل وانيس وجميع الارهابيين والقتله والسفاحيين - هيا اسرعوا
بدون