كشف البروفسور الأمريكى "فالتر - دى – لونجو" المتخصص فى دراسة الشيخوخة فى جامعة كاليفورنيا من خلال دراسته على الفئران، أن متابعة الصوم فى ظروف محددة "لا تأكل ولا تشرب المياه" لمدة يومين قبل جلسة الكيماوى تحميه من الآثار الجانبية للكيماوى ذلك لأن الصوم يضغط على الخلايا التى تحتوى على الورم، بحيث تصبح ضعيفة بينما الخلايا السليمة تستطيع أن تأخذ راحتها كما يؤدى الصوم إلى خفض نسبة الجلوكوز، ويحسن من المناعة.
ونجد الصوم منتشرا فى ألمانيا بنسبة تتراوح مابين 15% إلى 20% وأثبتت العديد من الدراسات التى أجريت فى روسيا منذ 1960، وظلت نتائجها غير معروفة لدى الغرب أن ثلثى المرضى يشعرون بتحسن بسبب الصوم، فإن الصوم يجعلك تأخذ وضعك مع جسمك.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة