قال سامح عيد القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المحظورة، إن لقاء آشتون ميركل مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبى مع ممثلى الجماعة المحظورة، يعد بمثابة الفرصة الأخيرة لاستعادة ما تبقى من هيكل الجماعة التنظيمى، وما يمثله من خلال حزب الحرية والعدالة، لإعادة نشاطه للحياة السياسية مرة أخرى.
وأضاف"عيد" أنه يوجد بالفعل ضغوط غربية على الجانبين، سواء على النظام الحالى من ناحية أو الجماعة المحظورة من ناحية أخرى، لتهدئة الأوضاع وضمان استمرار نشاط العمل السياسى للتيارات الإسلامية وعلى رأسها حزب الجماعة المحظورة، فى مقابل وقف كل أشكال العنف والتظاهرات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة