وصف الدكتور كمال أبو المجد، الفقيه القانونى والدستورى، مبادرته مع جماعة الإخوان "المحظورة" بـ"تجميع راسين فى الحلال" وتقريب المسافة مع الدولة، مشيرا إلى أن مبادرته تأتى انطلاقا من الإحساس بأن مصر تواجه خطير جسيما يحتاج إلى التوافق، على حد قوله.
وأضاف أبو المجد، فى مداخلة هاتفية لفضائية "سى بى سى"، الأحد، أنه لم يأخذ موافقة مباشرة من الحكومة للقيام بالمبادرة مع الجماعة، موضحا أن مبادرته قوبلت بشىء من الترحيب من طرف الإسلام السياسى، واصفا استجابة الدكتور محمد بشر وعمرو دراج، القياديان بالجماعة، بأنها كانت وطنية ومسئولة وبها توجه نحو الإيجابية.
وتابع: "بشر ودراج كانا وسيطان مثلى وليسا طرفا فى المبادرة"، مضيفا أن رد الجماعة كان بيانا حمل تناقض أوله يجهض المبادرة ونصفه الآخر يقبل المبادرة.
ونفى أبو المجد، أن يكون لقاؤه مع رئيس لجنة الخمسين، عمرو موسى، له علاقة بمبادرته مع الإخوان، موضحا أن لقاءه مع موسى لتحفظه على مادة معينة بالدستور.
وطلب الفقيه القانونى، إنهاء مداخلته الهاتفية، لاستقباله اتصال هاتفى الآن، من الدكتور محمد على بشر.
عدد الردود 0
بواسطة:
S.O.S
الوسيط
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو رامى الصعيدى
الى من يهمة الامر
عدد الردود 0
بواسطة:
aed_mm
ما قلولك شكر الله سعيك اسكت بقى
عدد الردود 0
بواسطة:
aed_mm
ما قلولك شكر الله سعيك اسكت بقى
عدد الردود 0
بواسطة:
على هشام
الى كل من يطلبون المصالحة ........ أنقل اليكم هذه الامثال