عادت أزمة المستحقات المالية بنادى الإنتاج الحربى، لتطفو على سطح الأحداث من جديد، وذلك بعدما اتفق لاعبو الفريق الكروى على الضغط على إدارة النادى برئاسة اللواء ممدوح حمودة، لإجبارها على صرف جزء من مستحقاتهم المالية المتأخرة، لاسيما بعد وضوح الرؤية تماما بشان إقامة مسابقة الدورى الممتاز فى الثانى من فبراير المقبل.
كانت إدارة الإنتاج قد تعهدت فى وقت سابق بصرف 12.5% من عقود اللاعبين فور الإعلان الرسمى عن عودة الدورى، إلا أن مماطلتها فى تنفيذ هذا الوعد دفع اللاعبين إلى التمرد والتهديد بالانقطاع عن التدريبات إذ لم يتم الاستجابة لمطالبهم ومنحهم مستحقاتهم المالية.
فريق الانتاج الحربى - أرشيفية