حادثة.. غضب ... ثورة .. اعتصام ... مطالبة برحيل وزارة ... وزارة نايمة فى العسل .. طرفين بعد الكارثة ... طرف مع الرئاسة وطرف معارضة طرف ملاك وطرف شيطان مع ظهور متخصصين وخبراء فى مجال النكبات والكوارث، طيب وفين الحل إبقى عدى علينا بكرا يا سيد، وكالعادة نتوه مع كل دا وننسى المشكلة الأساسية وفى النهاية يبقى الحال كما هو عليه ويبقى الغلبان كما هو لا يجد من يدافع عنه بقوة حتى الموت حتى إنه يسمع شعارات لا يعرف الكثير عنها لأنه ببساطة يبحث عن أبسط حقوقه التى ما زالت ضائعة، أبسط حقوقه من مأكل ومشرب وملبس ثم تأتى الحكومة بضربة واحدة تضيع كل ذلك بسبب الإهمال فى أرواح الناس ثم نتساءل أين الرئيس الحاكم لهذه البلدة ومن سيتساءل عن أرواح كل هؤلاء ولكن الأحق أن نقول أين الرئيس الإسلامى الذى يعرف جيدا الإسلام وتعاليمه !!!!!!!!! أم أن كل ما يحدث لا علاقة له بالدين بل يوضع تحت بند السياسة والسياسة لا قوانين لها.
كل حاثة مضت وكل كارثة ستأتى كل ذلك ليبقى فى النهاية النتيجة واحد صفر ومتقولش إنه لصالح الحكومة لتغضب ونشوف غضبها إللى عمرها ما عبرت عنه مش فى صالحك أو ممكن نقول واحد صفر للحزب الحاكم ..... لا لينزلوا مظاهرات عشان نشوف قوته لكن كالعادة قول إنه للطرف التالت إللى هو مين ! لسه منعرفش أصل المباراة ضد المجهول عشان كدا بنلعب من غير ما نعرف وعمر النتيجة ما هتكون لصالحنا .......... أو ممكن يكون الفلول كما يراهم الإخوان ..أرجوكم كفاية دم لحد كدا كفاية قهر وعذاب كل أم على أولادها . أرجوكم راعوا الله فى الشعب ويا عالم بكرا الدور على مين.
يااااااااااارب ألطف بمصر يا أرحم الراحمين.
صورة ارشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة