"وبنى لها معبداً" قصة الحب بين ابنة رمسيس والنحات الموهوب

الأربعاء، 23 يناير 2013 12:21 م
"وبنى لها معبداً" قصة الحب بين ابنة رمسيس والنحات الموهوب غلاف الرواية
كتب بلال رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صدر عن سلسلة الجوائز، التابعة للهيئة المصرية العامة للكتاب، الترجمة العربية لرواية "وبنى لها معبد" للروائى الألمانى سيجفريد أوبرماير الحائز على جائزة شيلزهايم عام 1987، وقام بنقلها للغة العربية أشرف نادى، وتقع الرواية فى سبعمائة وثمانين صفحة من القطع المستطيل.

"وبنى لها معبدا" رواية تاريخية تدور أحداثها فى البلاط الملكى وكواليس الحكم ومفردات الحضارة التى أذهلت العالم، الألقاب والمسميات، الخصائص والرموز، العقائد الملكية، وعادات وتقاليد المجتمع، وذلك من خلال قصة حب قديمة وبالغة العذوبة بين ابنة رمسيس "ميريت آمور" والفنان النحات الذى كلف بعمل تمثال للأميرة فأحبها وأحبته متمردين على نواميس شديدة الصرامة.

ولقد أهدت قصة الحب هذه لمصر واحدًا من أجمل معابدها على الإطلاق بوادى الملكات بالبر الغربى بطيبة "الأقصر حالياً"، ولقد أراد رمسيس أن يبنى له النحات الموهوب معبدًا لزوجته الجميلة نفرتارى، ولكن النحات بناه بهذا التفرد ليهديه إلى محبوبته التى لم يشأ القدر أن تكتمل قصة حبه معها.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة