والجدير بالذكر أن هناك حالة من القلق بين المستثمرين لا تزال تتفاقم بشكل كبير وخاصة بعد حصار مجموعة من شباب الألتراس للمبنى الرئيسى للبورصة المصرية أملا فى إيقاف التداول اليوم، إلا أن التداول يسير بشكل جيد ولكن بشكل عام ذلك الحصار يرسل رسالة سيئة عن أن المخاطر السياسية قد تؤثر على الاستثمارات مع اقتراب مرور الذكرى الثانية للثورة المصرية.
واتجهت بداية جلسة اليوم صافى تعاملات المؤسسات الأجنبية إلى البيع، واتجه المصريون والعرب إلى الشراء ولا تزال عدة عوامل مختلفة تؤثر على الشهية الاستثمارية للمتعاملين فى السوق المصرى، أولها الانتظار لنتائج ذكرى الثورة الثانية والانتظار لاستقرار أسعار الصرف أمام الدولار.
عدد الردود 0
بواسطة:
هثيم
قالو أن الألتراس وطنبة مثقفة
زاى تساعد الألتراس على إسقاط الدولة