تعبنا من الجدال ونريد تطبيق شريعة الله التى أنزلها على عبده محمد صلى الله عليه وسلم، لتكون دستور البشرية كلها حتى قيام الساعة، ولكننى لا أعرف الشريعة التى يتحدث عنها الجميع الآن ولكنى أريد تطبيق الشريعة التى عرفناها بالسماحة والوسطية.
أريد تطبيق الشريعة التى جاء فيها أن يهودياً كان يؤذى الرسول صلى الله عليه وسلم ويضع أقذر الأشياء على بابه يومياً ولم يُذكر أن الرسول نهره بكلمة أو بموقف أو حتى دعا عليه فى نفسه، بل على العكس حينما لم يجد نبى الرحمة ما كان يضعه هذا اليهودى من قمامة سأل عنه فعرف أنه مريض فذهب إليه ليسأل عنه فلم يجد اليهودى أمامه رد سوى البكاء ونطق شهادة الإسلام.
كيف بنبى يُحسن لمن أساء إليه ونجد من يدعون أنهم أتباعه يسبون من هم على ملة الإسلام.
مسجد - صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة