نقص الأدوية والمستلزمات الطبية من المستشفيات والصيدليات أزمة محيرة تعددت الآراء حول تفسيرها رغم تضرر المواطنين البسطاء منها لاسيما أن العديد من الأدوية الناقصة فى الأسواق هى من الأدوية الحيوية خاصة أدوية مرض السكر والسرطان والكبد والقلب والحساسية والبرد والأورام، وغيرها، حيث تشهد السوق الدوائية حالياً نقصاً حاداً فى مجموعات مهمة من الأدوية وعلى رأسها أنواع مختلفة من الأنسولين ومجموعة من قطرات العين، وأدوية الطوارئ بمختلف أنواعها والتى يجب توافرها بأقسام الطوارئ بالمستشفيات لإنقاذ الحالات العاجلة من المرضى، وهناك اتجاه نحو رفع أسعار الكثير من الأدوية بحجة حل الأزمة.. «اليوم السابع» فتحت ملف هذه الأزمة من كل جوانبها لتقدم لقارئها كل الحقيقة.
◄الألبان والأدوية الناقصة تؤرق المواطنين والمتهم هو ارتفاع الدولار واستغلال الشركات
◄وزارة الصحة تدرس رفع الأسعار.. والأدوية تختفى من الصيدليات
◄أزمة نقص الأدوية تتصاعد إلى اختفاء "عائلات دوائية" مهمة
◄شركات الدواء الحكومية توافق على رفع أسعار 72 صنفا من الأكثر مبيعاً
◄«الصحة» تحذر من تداول أدوية مغشوشة.. منها المكملات الغذائية وأدوية السرطان والمسكنات
◄مباحث التموين تشكل إدارة لمتابعة إعلانات الأدوية المضللة وغير المسجلة وبيعها للمرضى
المصريون "كعب داير" على الصيدليات.. اختفاء 300 صنف دوائى لعلاج أمراض القلب والأنفلونزا وألبان الأطفال.. 29 منشوراً رسمياً يحذر من أدوية مغشوشة
الخميس، 10 يناير 2013 08:45 ص