وأضاف العريفى، أن الله يباهى بطلبة العلم ملائكته، قائلا من كان يريد أن يصلى عليه فليطلب العلم، وإذا تكلمت عن العلم فى بلد يموج بطلاب العلم وكل علماء الدنيا للأزهر عليهم أثر وكل أبناء الأزهر درسوا وانتشروا فى الدنيا، وكلما ذهبت إلى مدرسة علمية متميزة فى أى بلد فى العالم، قالوا عنها أزهر فرنسا وهولاندا، فالمعاهد الدينية المتميزة فى العالم يتم تشبيهها بالأزهر.













