"بكار" مدافعاً عن "برهامى": هيهات أن يُسقط عبث الصبيان جيلاً "أشماً"

الثلاثاء، 04 سبتمبر 2012 12:44 م
"بكار" مدافعاً عن "برهامى": هيهات أن يُسقط عبث الصبيان جيلاً "أشماً" نادر بكار
كتب: محمد إسماعيل وكامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تصاعدت أزمة الهجوم المتبادل بين نشطاء حركة حازمون والدعوة السلفية حيث شن نادر بكار المتحدث الإعلامى باسم حزب النور هجوما عنيفا ضد من وصفهم بـ"المتطاولين" على الدعوة السلفية وقال فى تدوينة بثها عبر حسابه الشخصى بشبكة "الفيسبوك" للتواصل الاجتماعى: "أستطيع بعون الله وحده أن أردَّ بلسانٍ غير ذى عوج على كل متطاول يحاول النيل من الدعوة السلفية ورمزها البارز الشيخ ياسر برهامى.. لكننى سأسكت".

وتابع: "سأسكت لأن شيخاً يدرس للناس على مدار ثلاثين عاماً العقيدة الصافية من كل غش ويسجن فى ذلك ويُبعد عن أهله مرات ويتخرج على يديه مئات آلاف طلبة العلم - وضع ألف خط تحت وصف طلبة علم - كافيةٌ أعماله أن تردَّ عنه".

وأضاف: "شتان بين من لا منهج عنده سوى حنجرة يملأ بها الدنيا ضجيجاً فإذا ما انقشع غبار الفوضى والاضطراب أفاق على إفلاسه؛ وبين من يربى على منهجٍ متكامل يتدرج فيه طالب العلم حتى يصل إلى مرتبة التميز".

وقال بكار: "هيهات أن تنالوا من هذه الدعوة.. وهيهات هيهات أن تظنوا عبث الصبيان يسقط جبلاً أشمَّا.. والله ما سطرت هذه الكلمات إلا غيرة أن يدافع إخوانى ولا أشاركهم.. انتقدوا بأدب وقوموا برفق؛ أما التطاول فلا يزيدنا فيكم إلا يقينا أن الحقد أفاض من قلوبكم على ألسنتكم".





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الحمد لله

احسن خبر

الله اكبر اخيرا وقعوا فى بعض هههههههههههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

بارك الله فيك

عدد الردود 0

بواسطة:

ehab

رفقا يا أخ بكار

عدد الردود 0

بواسطة:

منير المصري

إلى التيار الإسلامى

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله

حسبى الله ونعم الوكيل فى نفسى .. اننا عملنالكم سعر

عدد الردود 0

بواسطة:

خالدشتا(أخصائى العلاج الطبيعى)

الدعوه السلفيه قيمه محترمه كبيرة والسلفيون كسبوا إحترام الناس فى دراءهم قبل سراءهم!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

ميكا

احترمك

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

امجاد ياعرب امجاد

عدد الردود 0

بواسطة:

samir farag

رفقا بالمصريين

عدد الردود 0

بواسطة:

وجيه

الى صاحب التعليق رقم 5

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة