يكشف الكاتب البريطانى سلمان رشدى فى مذكراته التى تم نشرها هذا الأسبوع عن وقائع جديدة عن تفاصيل لسنوات الهروب فى بريطانيا، حيث غاش عشرة أعوام تحت حراسة الشرطة البريطانية، وذلك بعد صدور فتوى الإمام الخمينى بإهدار دمه، وصولا إلى عام 1999 وفترة رفع الحماية عنه حتى الآن.
أما فى الجزء الثانى من هذا التقرير، يسرد "رشدى" قصة الطلقة التى انطلقت بالخطأ من طاقم الحراسة، وكذلك ليلة اختفاء ابنه ظفار، وصيغة الاعتذار التى وجهها للمسلمين، والتى رفضها الخمينى من جديد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة