صرح جورج ابن الفنان الكبير وديع الصافى أن حالة والده الآن تحسنت بشكل كبير، وأن حالته أكثر استقرارا الآن وأنه بمجرد علم الجميع بحالة والده ودخوله المستشفى وحاجته إلى نقل دم فصيلة o، سارع عدد كبير من الجهات والمؤسسات وعلى رأسها التيارات والأحزاب السياسية فى لبنان بإرسال مندوبين عنهم للتبرع بالدم لوالده وهو ما أدى إلى فائض كبير من الدم وزائد عما كان الفنان فى حاجة إليه، بالإضافة إلى تبرعات الدم من جمهوره ومحبيه وهو أمر إن دل فإنما يدل على شعبية الفنان وديع الصافى ومكانته عند الناس.
من ناحية أخرى مازال الفنان وديع الصافى يرقد فى مستشفى جبل لبنان ترافقه أسرته وعلى رأسها ابنه جورج بعد أن كان قد أصيب بكسر شديد فى أحد قدميه استلزم بعدها نقل دم فصيلة o والذى لم يكن متوافر وقتها مما عرض حالته للخطر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة