القصة بدأت بهجوم الأولى فى مناسبة جمعت الاثنين لتقوم هويدا بالكلام عن عائلة نصرى وتحديدا أصالة، ووصفها بعبارات نابية جدا، وأنها خائنة لوطنها مقابل أموال تدفع لها شهريا من الخليج، وتوجهت ريم نصرى إلى مركز شرطة الراشدية فى دبى وقدمت بلاغا بالواقعة، بعد أن قامت الأولى بتهديدها وإلحاق الأذى لها ولشقيقتها أينما كانوا.
يذكر أن هويدا البريدى معروف عنها أن تؤيد النظام السورى، والغريب أن ريم نصرى منذ بداية الثورة وهى تتخذ رأيا محايدا بعيد عن رأى أصالة، إلا أن ذلك لم يوقع أى خلاف بينهما وهما على تواصل دائم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة