أحمد الغر يكتب: مجرد كــلام!

الخميس، 13 سبتمبر 2012 09:11 ص
أحمد الغر يكتب: مجرد كــلام! مظاهرات أمام السفارة الأمريكية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
■ الثورة فى سوريا.. ولبنان.. هى الأكثر اضطرابًا من بين دول الجيران، لدرجة تزيد على ما يحدث فى بعض المناطق السورية أحيانًا ــ لا تعليق!

■ إن الإجراء الأول والواجب اتخاذه بشأن من قاموا بإنتاج الفيلم المسىء لنبى الإنسانية محمد – صلى الله عليه وسلم - هو تجريدهم من الجنسية وملاحقتهم قضائيًّا، وبخلاف الإدانة والاستنكار والتنديد.. يجب إنتاج أفلام ونشر كتب بكل اللغات لنشر القيم الأصيلة للدين الإسلامى الحنيف والتعريف بتعاليمه السمحة كى يعلمها من يجهلها حول العالم.

■ بعد اتصالات كثيرة ولقاءات متعددة على الفضائيات، كلها كانت محاولات لإثبات براءته.. تحدَّث خلالها طويلاً وأبرز الكثير من الأوراق والمستندات، الآن أمام الفريق شفيق فرصة أخيرة ليثبت براءته المزعومة أمام القضاء الجنائى! فهل سيأتى بإرادته أم مقبوضًا عليه أم سيذهب إلى الأصدقاء فى لندن!

■ الذين كانوا يتحدثون عن الحرية بالأمس، يلعنونها الآن بشكل غير مباشر عندما يعترضون وينتقدون ظهور مذيعات محجبات فى نشرات الأخبار بالتليفزيون المصرى، الحجاب لا علاقة له بأخونة الدولة ولا يجوز استخدامه لربط هذا بذاك، الحجاب رمز دينى إسلامى.. وليس حصريًّا على الإخوان!

■ اللاعب المهذب "محمد أبو تريكة" أعطى لناديه "الأهلى المصرى" الكثير والكثير من الأهداف والنقاط التى بفضلها حقق كثيرًا من بطولاته، مؤخرًا أعطى النادى درسين لن ينساهما التاريخ الكروى المصرى، الأول: برفضه اللعب تضامنًا مع أسر الشهداء، والآخر: بإعلانه قبوله العقوبات المفروضة عليه واحترامه قرار إدارة النادى!

■ ما حدث من تلاعب فى الاستفتاء على إقالة الرئيس الرومانى "ترايان باشيسكو" من تصويت للسجناء والموتى والعسكريين المتواجدين فى أفغانستان، ذكرنى بالتصويت لصالح الرئيس المخلوع مبارك ومرشحى حزبه البائد، ولولا تأكدى أن "أحمد عز" بأحد السجون الآن.. لقلت إنه مهندس هذا الاستفتاء!

■ يؤكد دائمًا صانعوها أن السينما والدراما مرآة لما يحدث فى المجتمع، لكن هذه المرآة لا يجوز أن تنقل الأشياء السلبية وترسخها فى كل الأعمال، الشذوذ وتعاطى المخدرات والألفاظ البذيئة ومشاهد غرف النوم، بهذه الطريقة تتحول المرآة إلى مجهر يكبر كل صغيرة وكاميرا خفية فاضحة.

■ يبدو أن كل مشكلات مدينة الإسكندرية المصرية "عروس البحر المتوسط" قد انتهت، ولم يكن أمام مسئوليها سوى إزالة أكشاك بيع الصحف والكتب القديمة بشارع النبى دانيال.. باعتبار أنها غير مرخصة، ومع كامل احترامى لتنفيذ القانون فإننى أعتبر هذه المخالفة هى الأفضل من بين آلاف المخالفات غيرها بالمدينة!





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة