أيد جوزيف ملاك، مدير المركز المصرى للدراسات الإنمائية، رفض الأنبا باخوميوس خضوع أموال الكنيسة للرقابة، مشيراً إلى أن الحديث عن خضوع أموال الكنيسة للرقابة هو هرطقة سياسية بعد أكثر من 22 قرناً.
وأضاف أن أموال الكنيسة ليست أموالا عامة، وتأتى من تبرعات الأقباط والعشور (الزكاة)، والكنيسة قانوناً ليست مرفقا عاما، وأيضا ليست جمعية أهلية، مؤكداً أن الدولة لا تنفق على الكنيسة، ولا تدعم ممارسة الشعائر الدينية، فكيف تراقب أموالها؟.
وأشار إلى أن أموال الكنيسة أموال خاصة من أفراد الأقباط، خصمت منها الضرائب للمساهمة فى إقامة الشعائر المسيحية، مضيفا أن المجلس الملى كيان رسمى من الدولة/ يشرف على صرفها، والكنيسة لا تستقطب أموالا من الخارج.
"المصرى للدراسات" بالإسكندرية يرفض خضوع أموال الكنيسة للرقابة
السبت، 01 سبتمبر 2012 12:33 م
الأنبا باخوميوس
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
moslem
تصويب
عدد الردود 0
بواسطة:
سلام
وما المانع في الخضوع للرقابة
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى
كلنا مواطنين مصريين و نخضع للقانون
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو محمد
اظهر وبان وعليك الامان ..... دولة داخل الدولة
عدد الردود 0
بواسطة:
s
بهدوء
عدد الردود 0
بواسطة:
omar shalaan
على الدولة القيام بواجباتها أولا
عدد الردود 0
بواسطة:
hot
المعامله بالمثل
بالنسبه لجماعه الاخوان المسلمين