تمر اليوم، التاسع من أغسطس لعام 2012، الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر الفلسطينى محمود درويش (1941 – 2008) إثر عملية جراحية فى القلب، لم تفلح كما حدث فى عامى 1984 و1998، فتوقف قلبه، وظل شعره نابضًا يصدح فى أرجاء العالم، ويملأ الصفحات الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعى التى يردد الشباب فيها بين حين وآخر أبياتًا من قصائده، وينظم شعراء الشباب أمسياتٍ عديدة للاحتفاء بذكراه.
و"اليوم السابع" فى هذه المناسبة تشارك قراءها الاحتفاء معهم بذكرى رحيل شاعر المقاومة "دوريش"، من خلال العديد من التقارير والموضوعات التى تتناول جوانب حياته الإبداعية والسياسية من وجهة نظر أصدقائه ونقاده وغيرهم.
موضوعات متعلقة:
◄"محمود درويش"..لاعب النرد المناضل الحالم بمدينة الشعر
◄درويش فى القاهرة: قضى عامين مع محفوظ وإدريس وعبد الصبور والأبنودى
◄"فضل": شباب الشعراء سيفقدون كثيرًا لو أسقطوا "درويش" من حساباتهم
◄أصدقاء درويش يروون أدق تفاصيله اليومية وقصة حبه خط أحمر
◄دراسة أكاديمية متميزة بجامعة السوربون حول محمود درويش
◄النقاش فى "شاعر الأرض المحتلة": الاشتراكية ساهمت فى تكوين درويش
◄محمود درويش برؤية نقدية.. حالة شعرية متفردة فى الحداثة
◄بالصور.. إحدى عشر لقطة فى ذكرى رحيل محمود درويش
◄"فى انتظارِ حضوركِ" قصيدة لعبد الرحمن مقلد فى ذكرى محمود درويش