الصحافة الإسبانية.. الإسبان المشتبه بانتمائهم للقاعدة كانوا يخططون لاعتداء على مركز تجارى فى جبل طارق.. آشتون تعرب عن قلقها إزاء ترحيل السلطات اللبنانية لمواطنين سوريين

الثلاثاء، 07 أغسطس 2012 01:42 م
الصحافة الإسبانية.. الإسبان المشتبه بانتمائهم للقاعدة كانوا يخططون لاعتداء على مركز تجارى فى جبل طارق.. آشتون تعرب عن قلقها إزاء ترحيل السلطات اللبنانية لمواطنين سوريين
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الباييس
الإسبان المشتبه بانتمائهم للقاعدة كانوا يخططون لاعتداء على مركز تجارى فى جبل طارق

قالت صحيفة الباييس الإسبانية إن الأشخاص الثلاثة المشتبه بانتمائهم إلى القاعدة والذين اعتقلوا الأسبوع الماضى فى إسبانيا كانوا يخططون لاعتداء على مركز تجارى فى جبل طارق خلال الألعاب الأولومبية التى تسضفها لندن.

ونقلت الصحيفة عن مصادر فى مكافحة الإرهاب أن الشرطة عثرت فى منزل أحد المشتبه بهم على شريط فيديو يظهر تحكمه فى طائرة صغيرة عن بعد، وكان منزله فى مدينة إسبانية قريبة من جبل طارق، كما رأت أن الطائرة ألقت شيئا، كما تم العثور على كمية كبيرة من المتفجرات. واتهمه قاضيا أسبانيا بـ"حيازة مواد متفجرة وعبوات إرهابية".

وتعتقد الشرطة الإسبانية أن المشتبه بهم الثلاثة كانوا يعدون لاعتداء مستخدمين طائرة يتم التحكم فيها من بعد لإلقاء متفجرات على مركز تجارى فى جبل طارق خلال الألعاب الأولمبية، ولكن تعذر الاتصال بأى مسئول فى وزارة الداخلية الإسبانية لتأكيد هذه المعلومات.


الموندو
آشتون تعرب عن قلقها إزاء ترحيل السلطات اللبنانية لمواطنين سوريين

أعربت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبى كاثرين آستون عن قلقها إزاء ترحيل السلطات اللبنانية لمواطنيين سوريين.

ووفقا لصحيفة الموندو الإسبانية فقد رأت آشتون أن لبنان تضمن عدم القيام بأى عملية ترحيل خارج إطار التزاماته الدولية. وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبى يتوقع من لبنان أن يواصل تأمين الحماية للسوريين.


إيه بى سى
قرار إسبانيا بإجلاء رعاياها من مخيمات تندوف يثير غضب الجزائر

قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن قرار إسبانيا إجلاء رعاياها العاملين فى مخيمات تندوف فى المجال الإنسانى أثار غضب الجزائريين، مشيرة إلى أن الاتصالات الهاتفية تكثفت بين العاصمتين حينما أعلنت مدريد عن قرارها٬ قبل يومين من إرسال طائرة عسكرية إلى الجزائر العاصمة من أجل إجلاء رعاياها.

وأكدت الصحيفة أن الجزائريين عارضوا فى البداية الطلب الإسبانى، معتبرين أن البلاد كانت قادرة على حماية المواطنين الأجانب على أراضيها، وردت مدريد عبر تقديمها للسلطات الجزائرية المعنية أدلة جمعتها مصالح الاستخبارات الإسبانية داخل تندوف.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة