عندما تدخل أى محل وتسأل عن منتج يابانى يقول لك البائع دا كان زمان، كل اللى فى السوق دلوقتى صينى، هذه الإجابة تجدها فى السوق المصرى كما تسمعها فى السوق الأمريكى.
لم يكن عدد سكان الصين الذى يزيد على ربع سكان العالم عائقا أمام تنمية الصين بل كان الأساس الذى تم عليه بناء الاقتصاد الصينى.
يمكن أن تختفى أمريكا أو روسيا من على الخريطة وتستمر الحياة على كوكب الأرض بل قد تكون أفضل ولكننى لا أتصور العالم بدون الصين، لقد وفرت الصين للعالم كل ما يحتاج إليه بجودة وأسعار متفاوتة تناسب الجميع.
ربنا يخلى الصين..
