وأكد البيان أن هناك 3 أبعاد اقتصادية واجتماعية وأخلاقية لقرض صندوق النقد الدولى، موضحاً أن البعد الأخلاقى يعود إلى أن جماعة الإخوان المسلمين كانوا يعترضون على القرض من خلال مجلس الشعب لسحب الثقة من حكومة الجنزورى، والآن وافقوا عليه، وأن البعد الاقتصادى يرجع إلى أن تصور الرئيس وحكومته بأن الاقتراض الخارجى هو المدخل والملجأ الأول لحل مشكلة الاقتصاد المصرى، وهذا تصور خاطئ، يؤدى إلى زيادة المشكلات، أما البعد الاجتماعى فهو زيادة الفوارق بين الطبقات الاجتماعية.






موضوعات متعلقة..
العشرات فى مسيرة إلى "مجلس الوزراء" لرفض الاقتراض من صندوق النقد